في يوم قائظ
ليس بكاء على الأطلال، ولاهو بحث عن زمن جميل، فلكل زمان جماله، إنما هي صفحات من جرح اسمه العمر، فيه الورود والرياحين، وفيه الشوك القاسي الذي يصل حد أن يكون نصلاً لايمكن البرء منه، لكنه جميل، جميل بكل ما فيه وبكل ما يترع من حزن وألم…