روحاني: الحظر الظالم ضد إيران وصمة عار كبيرة في جبين أميركا

الثورة أون لاين :

أكد الرئيس الإيراني حسن روحاني أن الضغوط القصوى وإجراءات الحظر الأميركية الظالمة ضد بلاده وصمة عار كبيرة ستلاحق أميركا طوال تاريخها.

وقال روحاني خلال اجتماع لجنة تنظيم السوق اليوم إن “إيران عاشت خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة حرباً اقتصادية لا مثيل لها ولو أن هذه الحرب شنت على أي بلد آخر لانهار اقتصادها” مضيفاً “لقد تحملنا كل المشاكل خلال هذه المدة حيث كان الأميركيون يعرقلون حصول إيران حتى على السلع والحاجات الأساسية المرتبطة بحياة ومعيشة المواطنين وهذا عار كبير لأميركا سيلاحقها طوال تاريخها”.

وشدد روحاني على أن الإجرام غير المسبوق والإرهاب الاقتصادي الذي شهده العالم ما زال مستمراً من قبل الغرب رغم كل الظروف الصعبة السائدة.

واعتبر روحاني أن السيطرة على فيروس كورونا ستكون الداعم الأكبر للإنتاج وتحرير الأعمال وسهولة حركة المواطنين وتنقلهم.

 

آخر الأخبار
أهالي درعا يستقبلون رئيس الجمهورية بالورود والترحيب السيد الرئيس أحمد الشرع يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك في قصر الشعب بدمشق بحضورٍ شعبيٍّ واسعٍ الرئيس الشرع يتبادل تهاني عيد الأضحى المبارك مع عدد من الأهالي والمسؤولين في قصر الشعب بدمشق 40 بالمئة نسبة تخزين سدود اللاذقية.. تراجع كبير في المخصص للري.. وبرك مائية إسعافية عيد الأضحى في سوريا.. لم شمل الروح بعد سنوات الحرمان الدفاع المدني السوري.. استجابة شاملة لسلامة الأهالي خلال العيد دمشق منفتحة على التعاون مع "الطاقة الذرية" والوكالة مستعدة لتعاون نووي سلمي حركة تسوق نشطة في أسواق السويداء وانخفاض بأسعار السلع معوقات تواجه الواقع التربوي والتعليمي في السلمية وريفها افتتاح مخبز الكرامة 2 باللاذقية بطاقة إنتاجية تصل لعشرة أطنان يومياً قوانين التغيير.. هل تعزز جودة الحياة بالرضا والاستقرار..؟ المنتجات منتهية الصلاحية تحت المجهر... والمطالبة برقابة صارمة على الواردات الصين تدخل الاستثمار الصناعي في سوريا عبر عدرا وحسياء منغصات تعكر فرحة الأطفال والأهل بالعيد تسويق 564 طن قمح في درعا أردوغان: ستنعم سوريا بالسلام الدائم بدعم من الدول الشقيقة تعزيز معرفة ومهارات ٤٠٠ جامعي بالأمن السيبراني ضيافة العيد خجولة.. تجاوزات تشهدها الأسواق.. وحلويات البسطات أكثر رأفة عيد الأضحى في فرنسا.. عيد النصر السوري قراءة حقوقية في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية