محامون لـ “الثورة”: الانتخابات البرلمانية صورة من صور الديمقراطية التي تتميز بها مؤسساتنا
الثورة – فردوس دياب:
أكد محامون لـ “الثورة” أن إجراء الانتخابات البرلمانية في موعدها المحدد ومشاركة المواطنين بهذه الانتخابات هي صورة من صور الدولة الديمقراطية والعصرية التي تتميز بها الجمهورية العربية السورية.
أكد محامون لـ “الثورة” أن إجراء الانتخابات البرلمانية في موعدها المحدد ومشاركة المواطنين بهذه الانتخابات هي صورة من صور الدولة الديمقراطية والعصرية التي تتميز بها الجمهورية العربية السورية.
قوة الدولة
المحامي فراس حميدو، أكد أن إجراء الانتخابات البرلمانية في موعدها الدستوري المحدد هو صورة من صور الدولة الديمقراطية والعصرية التي تتميز بها الجمهورية العربية السورية، كما أنه دليل قاطع على قوة الدولة السورية وصلابة إرادتها في إنجاح كل الاستحقاقات الدستورية في موعدها المحدد، مضيفاً أن مشاركة الموطنين بهذه الانتخابات هي امتداد لصور الديمقراطية أيضاً وهذا ما يوجب على كل من يتمتع بهذا الحق الدستوري أن يقوم بهذا الواجب الوطني الذي يساهم في استقرار الحالة السياسية والدستورية في الوطن.
بدوره دعا المحامي جواد خرزم جميع الناخبين إلى المشاركة في العملية الانتخابية واختيار المرشح الأنسب والأكفأ والأكثر وطنية ونزاهة والأكثر قدرة على إيصال همومهم ومطالبهم إلى المسؤولين المعنيين بحلها، مبيناً الدور الكبير والمهم لأعضاء مجلس الشعب خلال المرحلة القادمة التي تتطلب جهداً أكبر ومتابعة حثيثة لكل متطلبات الوطن والمواطن في التنمية والتطوير والبناء والإعمار.
المشاركة بشكل واسع
اما المحامية مريم جديد فقد قالت بدورها إن الاستحقاق الانتخابي هو أرقى صور الديمقراطية والحرية ويتوجب على جميع السوريين إنجاحه والمشاركة فيه كل حسب دوره ومهمته لأنه يندرج تحت عنوان صون وحماية كل العناوين الدستورية للجمهورية العربية السورية.
وتمنت جديد من كل المواطنين السوريين أن يكونوا بحجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم، من خلال المشاركة في هذا الواجب الوطني والأخلاقي واختيار مرشحيهم الأكفأ والأفضل والأكثر نزاهة والأقرب إلى هموم المواطنين ومشكلاتهم.
المحامي فراس حميدو، أكد أن إجراء الانتخابات البرلمانية في موعدها الدستوري المحدد هو صورة من صور الدولة الديمقراطية والعصرية التي تتميز بها الجمهورية العربية السورية، كما أنه دليل قاطع على قوة الدولة السورية وصلابة إرادتها في إنجاح كل الاستحقاقات الدستورية في موعدها المحدد، مضيفاً أن مشاركة الموطنين بهذه الانتخابات هي امتداد لصور الديمقراطية أيضاً وهذا ما يوجب على كل من يتمتع بهذا الحق الدستوري أن يقوم بهذا الواجب الوطني الذي يساهم في استقرار الحالة السياسية والدستورية في الوطن.
بدوره دعا المحامي جواد خرزم جميع الناخبين إلى المشاركة في العملية الانتخابية واختيار المرشح الأنسب والأكفأ والأكثر وطنية ونزاهة والأكثر قدرة على إيصال همومهم ومطالبهم إلى المسؤولين المعنيين بحلها، مبيناً الدور الكبير والمهم لأعضاء مجلس الشعب خلال المرحلة القادمة التي تتطلب جهداً أكبر ومتابعة حثيثة لكل متطلبات الوطن والمواطن في التنمية والتطوير والبناء والإعمار.
المشاركة بشكل واسع
اما المحامية مريم جديد فقد قالت بدورها إن الاستحقاق الانتخابي هو أرقى صور الديمقراطية والحرية ويتوجب على جميع السوريين إنجاحه والمشاركة فيه كل حسب دوره ومهمته لأنه يندرج تحت عنوان صون وحماية كل العناوين الدستورية للجمهورية العربية السورية.
وتمنت جديد من كل المواطنين السوريين أن يكونوا بحجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم، من خلال المشاركة في هذا الواجب الوطني والأخلاقي واختيار مرشحيهم الأكفأ والأفضل والأكثر نزاهة والأقرب إلى هموم المواطنين ومشكلاتهم.