قتلى ومصابون في صفوف مرتزقة الاحتلال التركي باقتتال فيما بينهم في عفرين بريف حلب

الثورة أون لاين:

قتل عدد من مرتزقة الاحتلال التركي من التنظيمات الإرهابية جراء تجدد الاقتتال فيما بينهم في مدينة عفرين المحتلة بريف حلب.

وذكرت مصادر محلية أن اشتباكات عنيفة اندلعت بين مجموعات تابعة لفصيل ما يسمى “جيش الإسلام” وفصيل ما يسمى”الجبهة الشامية” الإرهابيين وسط مدينة عفرين المحتلة من قبل القوات التركية ومرتزقتها الإرهابيين في ريف حلب الشمالي الغربي.

ولفتت المصادر إلى أن الإرهابيين استخدموا خلال الاشتباكات فيما بينهم والتي اندلعت وسط أحياء المدينة السكنية أسلحة متوسطة وخفيفة ما أسفر عن مقتل وإصابة عدد من الإرهابيين وذلك تزامناً مع وصول قوات تابعة للاحتلال التركي إلى المدينة في محاولة لوقف الاقتتال بين مرتزقتها.

وتشهد مناطق سيطرة الاحتلال التركي ومرتزقته من الإرهابيين حالة من الفوضى الأمنية وانتشار السلاح والاقتتال المتجدد بين المرتزقة الإرهابيين بسبب الخلافات التي تنشأ بينهم على المسروقات والحواجز والمعابر التي يجبرون سكان المناطق المحتلة على دفع أتاوات على إدخال المواد الغذائية.

 
آخر الأخبار
"اللاعنف".. رؤية تربوية لبناء جيل متسامح انفتاح العراق على سوريا.. بين القرار الإيراني والتيار المناهض  تحدياً للدولة والإقليم.. "حزب الله" يعيد بناء قدراته العسكرية في جنوب لبنان سوريا بلا قيود.. حان الوقت لدخول المنظمات الدولية بقوة إلى سوريا قوات إسرائيلية تتوغّل في ريف القنيطرة الاقتصاد السوري يطرق أبواب المنظومة الدولية عبر "صندوق النقد" القطاع المصرفي عند مفترق طرق حاسم إسرائيل في حالة تأهب قصوى للقاء بن سلمان وترامب الآباء النرجسيون.. التأثير الخفي على الأطفال والأمهات بناء الثقة بالحكومة من بوابة التميز في خدمة المواطن مشروع الهوية التنموية.. تحديات وفرص رفع معدلات القبول يشعل جدلاً واسعاً بين طلاب المفاضلة الجامعية "تجارة وصناعة" دير الزور تسعى لإطلاق مشروع تأهيل السوق المقبي البحث العلمي في جامعة اللاذقية.. تطور نوعي وشراكات وطنية ودولية حين يختار الطبيب المطرقة بدل المعقم محادثات أميركية ألمانية حول مشروع توريد توربينات غاز لسوريا قطر والسعودية وتركيا.. تحالف إقليمي جديد ضمن البوصلة السورية  الرؤية الاستراتيجية بعد لقاء الشرع وترامب.. "الأمن أولاً ثم الرخاء" ترامب يعد السوريين بعد زيارة الشرع.. كيف سينتهي "قيصر"؟ تغيرت الكلمات وبقي التسول حاضراً!