التربية : انطلاق فعاليات الدورة المركزية الثانية حول المحتوى التدريبي التلفزيوني

الثورة أون لاين – اسماعيل جرادات

بهدف رفع كفاءة فرق العمل المعنية بإعداد المحتوى التعليمي الرقمي .
انطلقت فعاليات الدورة المركزية الثانية حول المحتوى التدريبي التلفزيوني في مبنى وزارة التربية ، والتي تستمر حتى الثامن عشر من الشهر الجاري .
معاون وزير التربية الدكتور عبد الحكيم الحماد ، أكد خلال افتتاحه هذه الدورة أن الإعلام منفتح على كل ماهو جديد ، وهو في تطور مستمر ، لافتاً إلى أن السيناريو والحوار والحبكة القصصية لهم تأثير على المشاهد من خلال مايبث على الشاشة ، مبيناً أهمية اللقاءات وتبادل الأفكار والآراء لأن هناك مشاكل على أرض الواقع يجب الإضاءة عليها ومعالجتها .
المدرب الدكتور عربي المصري رئيس قسم الإذاعة والتلفزيون في كلية الإعلام ، أكد أهمية الإعلام من خلال منطلق عمله التأثيري ، وضرورة توظيفه ضمن البرامج التربوية ، مشيداً بالحس التواصلي لدى من يظهر على الشاشة، والعمل على تنمية قدراته وتطويرها ، لافتاً إلى أهمية الاتصال الشخصي من حيث قواعده وأساليبه .
يشارك في الدورة موجهون أولون ومنسقون ومدرسون لمواد مختلفة

آخر الأخبار
"اللاعنف".. رؤية تربوية لبناء جيل متسامح انفتاح العراق على سوريا.. بين القرار الإيراني والتيار المناهض  تحدياً للدولة والإقليم.. "حزب الله" يعيد بناء قدراته العسكرية في جنوب لبنان سوريا بلا قيود.. حان الوقت لدخول المنظمات الدولية بقوة إلى سوريا قوات إسرائيلية تتوغّل في ريف القنيطرة الاقتصاد السوري يطرق أبواب المنظومة الدولية عبر "صندوق النقد" القطاع المصرفي عند مفترق طرق حاسم إسرائيل في حالة تأهب قصوى للقاء بن سلمان وترامب الآباء النرجسيون.. التأثير الخفي على الأطفال والأمهات بناء الثقة بالحكومة من بوابة التميز في خدمة المواطن مشروع الهوية التنموية.. تحديات وفرص رفع معدلات القبول يشعل جدلاً واسعاً بين طلاب المفاضلة الجامعية "تجارة وصناعة" دير الزور تسعى لإطلاق مشروع تأهيل السوق المقبي البحث العلمي في جامعة اللاذقية.. تطور نوعي وشراكات وطنية ودولية حين يختار الطبيب المطرقة بدل المعقم محادثات أميركية ألمانية حول مشروع توريد توربينات غاز لسوريا قطر والسعودية وتركيا.. تحالف إقليمي جديد ضمن البوصلة السورية  الرؤية الاستراتيجية بعد لقاء الشرع وترامب.. "الأمن أولاً ثم الرخاء" ترامب يعد السوريين بعد زيارة الشرع.. كيف سينتهي "قيصر"؟ تغيرت الكلمات وبقي التسول حاضراً!