الثورة أون لاين:
أكد المحلل السياسي التشيكي بيتر شنور أن تغيير مسميات التنظيمات الإرهابية في سورية “على أمل إعادة تسويقها” ليست سوى عملية وضع لصاقات جديدة على منتوج قديم.
وأشار في مقال بموقع “ارغومينت” الالكتروني التشيكي إلى أن هذا الأمر يظهر واضحا من خلال قيام الغرب والنظام التركي بدعم هذه التنظيمات ولا سيما في إدلب مشددا على ان ممارسات الغرب ضد سورية هي خارج إطار القانون الدولي.
ولفت إلى أن الغرب يتذرع بمكافحة الإرهاب للتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى وزعزعة الأمن والاستقرار فيها.