الكاتب الفرنسي رامبو: الكثير من المثقفين في فرنسا يرفضون ما يُحاك ضد سورية

الثورة :

أكد الكاتب والدبلوماسي الفرنسي ميشال رامبو أن الكثير من المثقفين في فرنسا يرفضون ما جرى وما يحاك ضد سورية.

وخلال لقائه مع رئيس اتحاد الكتاب العرب وأعضاء المكتب التنفيذي ورؤساء ومديري الصحف والدوريات ومكتب الأنشطة، لفت رامبو إلى استمراره في كشف فصول المؤامرات على سورية، والتأكيد على صمود الشعب والجيش السوري من خلال كتاباته.

وتحدث رامبو عن كتابه عاصفة على الشرق الأوسط الكبير الذي نشر في اتحاد الكتاب العرب، وكشف من خلاله كثيراً من المؤامرات والإرهاب التي وثقها بشكل دقيق.

وبين رامبو أن هناك كتاباً جديداً، وهو عمل مشترك مع مجموعة من الكتاب الغربيين والعرب والسوريين سيقدمه إلى اتحاد الكتاب العرب يفضح فيه كثيراً مما جرى من المؤامرات التي حيكت ضد سورية.

وقدر رئيس اتحاد الكتاب العرب الدكتور محمد الحوراني عالياً ما قام به رامبو من كشف للحقائق، وما سيكشفه في الكتاب القادم مبدياً استعداد الاتحاد لطباعة الكتاب، والعمل على نشره ونشر محتوياته لتشكل معرفة إضافية ومهمة عند الشعب والمثقفين في العالم والوطن العربي.

آخر الأخبار
"اللاعنف".. رؤية تربوية لبناء جيل متسامح انفتاح العراق على سوريا.. بين القرار الإيراني والتيار المناهض  تحدياً للدولة والإقليم.. "حزب الله" يعيد بناء قدراته العسكرية في جنوب لبنان سوريا بلا قيود.. حان الوقت لدخول المنظمات الدولية بقوة إلى سوريا قوات إسرائيلية تتوغّل في ريف القنيطرة الاقتصاد السوري يطرق أبواب المنظومة الدولية عبر "صندوق النقد" القطاع المصرفي عند مفترق طرق حاسم إسرائيل في حالة تأهب قصوى للقاء بن سلمان وترامب الآباء النرجسيون.. التأثير الخفي على الأطفال والأمهات بناء الثقة بالحكومة من بوابة التميز في خدمة المواطن مشروع الهوية التنموية.. تحديات وفرص رفع معدلات القبول يشعل جدلاً واسعاً بين طلاب المفاضلة الجامعية "تجارة وصناعة" دير الزور تسعى لإطلاق مشروع تأهيل السوق المقبي البحث العلمي في جامعة اللاذقية.. تطور نوعي وشراكات وطنية ودولية حين يختار الطبيب المطرقة بدل المعقم محادثات أميركية ألمانية حول مشروع توريد توربينات غاز لسوريا قطر والسعودية وتركيا.. تحالف إقليمي جديد ضمن البوصلة السورية  الرؤية الاستراتيجية بعد لقاء الشرع وترامب.. "الأمن أولاً ثم الرخاء" ترامب يعد السوريين بعد زيارة الشرع.. كيف سينتهي "قيصر"؟ تغيرت الكلمات وبقي التسول حاضراً!