تأخير الحصول على الغاز عبر البطاقة في السويداء.. والمتهم نقص الإسطوانات الفارغة!

الثورة – السويداء – رفيق الكفيري:
بعد الانفراج الذي حصل بوصول رسالة استلام رسالة استلام اسطوانة الغاز للمواطنين في السويداء خلال مدة زمنية لاتتجاوز ال 35 يوماً في الأشهر الخمسة الماضية، عادت في هذه الآونة ليتأخر وصولها إلى نحو ستين يوماً.
الأمر الذي أعاد المشكلة إلى الواجهة وصعوبة تلبية احتياجات المواطنين من المادة، ورتبت عليهم أعباء مادية إضافية، من خلال التوجه لشرائها من السوق السوداء بأسعار مرتفعة.
مدير فرع محروقات المهندس جهاد البرنوطي عزا تأخر توريد المادة للمعتمدين إلى عدم وجود الاسطوانات الحديدية الكافية لتعبئتها، ما أدى إلى تأخر وصول الرسالة للمواطنين، لافتاً إلى انه لاتوجد مشكلة بالكميات الواردة من الغاز إلى المحافظة، وهي تؤمن تعبئة نحو 3500 اسطوانة يومياً، بينما الحاجة الفعلية يومياً والتي تغطي حاجة الأسر هي 5000 أسطوانة يومياً بالحد الوسطي شهرياً.

آخر الأخبار
40 بالمئة نسبة تخزين سدود اللاذقية.. تراجع كبير في المخصص للري.. وبرك مائية إسعافية عيد الأضحى في سوريا.. لم شمل الروح بعد سنوات الحرمان الدفاع المدني السوري.. استجابة شاملة لسلامة الأهالي خلال العيد دمشق منفتحة على التعاون مع "الطاقة الذرية" والوكالة مستعدة لتعاون نووي سلمي حركة تسوق نشطة في أسواق السويداء وانخفاض بأسعار السلع معوقات تواجه الواقع التربوي والتعليمي في السلمية وريفها افتتاح مخبز الكرامة 2 باللاذقية بطاقة إنتاجية تصل لعشرة أطنان يومياً قوانين التغيير.. هل تعزز جودة الحياة بالرضا والاستقرار..؟ المنتجات منتهية الصلاحية تحت المجهر... والمطالبة برقابة صارمة على الواردات الصين تدخل الاستثمار الصناعي في سوريا عبر عدرا وحسياء منغصات تعكر فرحة الأطفال والأهل بالعيد تسويق 564 طن قمح في درعا أردوغان: ستنعم سوريا بالسلام الدائم بدعم من الدول الشقيقة تعزيز معرفة ومهارات ٤٠٠ جامعي بالأمن السيبراني ضيافة العيد خجولة.. تجاوزات تشهدها الأسواق.. وحلويات البسطات أكثر رأفة عيد الأضحى في فرنسا.. عيد النصر السوري قراءة حقوقية في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية "الثورة" تشارك "حماية المستهلك" في جولة على أسواق دمشق مخالفات سعرية وحركة بيع خفيفة  تسوق محدود عشية العيد بحلب.. إقبال على الضيافة وتراجع في الألبسة منع الدراجات النارية بحلب.. يثير جدلاً بين مؤيد ومعارض!