جولة ليافعي ملتقى الشباب السوري في رياض اللاذقية

الثورة – اللاذقية – نعمان برهوم:
قام المشاركون في ملتقى الشباب السوري السياحي في اللاذقية بجولة من نوع آخر بمزيج خاص من التراث، والثقافة، والطبيعة الخلابة.. يافعو ملتقى الشباب السوري للسياحة في محافظة اللاذقية.. فكانت البداية اليوم مع المتحف الجيولوجي في قرية قسمين، حيث تعرف اليافعون علي أقسام المتحف وبعض المستحاثات التي تم جمعها في المتحف، مع لمحة تاريخية عن كل قطعة موجودة، ثم توجه المشاركون إلى المركز الثقافي العربي في قرية عين البيضة الذي يحوي المئات من القطع التي تروي قصصاً عن تاريخ المنطقة وتراثها وماضيها، تعرف المشاركون على تاريخ القطع المرتبطة بفترات زمنية مختلفة تعاقبت على المنطقة.
بعد هذا الكم من المعلومات التاريخية القيمة، انطلق المشاركون إلى رأس شمرة في جولة تعريفية عن حضارة أوغاريت ثم إلى مشقيتا في مبادرة تطوعية لجمع النفايات في بعض البقع المحطية بالبحيرات، ثم حصل اليافعون على بعض المعلومات عن المنطقة من قبل فريق روح سورية، تلا ذلك جولة في المتحف الوطني في اللاذقية حضر المشاركون من خلالها على ورشة محاضرة عن السياحة والتنمية المحلية، وختام اليوم كان مع كشاف الفوج التاسع، مع مجموعة من الفقرات الترفيهية.

آخر الأخبار
التسوق الإلكتروني.. فرصة اقتصادية أم تهديد للمتاجر الصغيرة؟ تفعيل دور القضاء في السياسات التعليمية  الإصلاح والواقع المعيشي.. خياران أحلاهما مر  أمام  قرار رفع الكهرباء   الربط البري بين الرياض ودمشق..فرص وتحديات اقتصادية  في عالم الأطفال ..  عندما  تصبح الألعاب أصدقاء حقيقين   الأسعار الجديدة للكهرباء تشجع على الترشيد وتحسن جودة الخدمة  تعادل سلبي للازيو في السيرا (A) بايرن ميونيخ يشتري ملعباً لفريق السيدات ميسي يتحدى الزمن ويُخطط لمونديال (2026)  مونديال الناشئين.. (48) منتخباً للمرة الأولى ونيجيريا (الغائب الأبرز)  اللاذقية تُنظِّم بطولة الشطرنج التنشيطية  ملعب في سماء الصحراء السعودية سوريا في بطولة آسيا للترايثلون  "بومة" التعويذة الرسمية لكأس العالم تحت (17) سنة FIFA قطر  رسمياً.. سباليتي يخلف تودور مدرباً لجوفنتوس بطولة الدرع السلوية.. الشبيبة وحمص الفداء إلى المربع الذهبي "ما خفي أعظم" بين الناس والمؤسسات المالية والمصرفية !      السوريون يستذكرون الوزير الذي قال "لا" للأسد المخلوع   خطة الكهرباء الجديدة إصلاح أم عبء إضافي ؟   العثور على رفات بشرية قرب نوى في درعا