الفيلا العائمة لاستكشاف المحيط الهادي

ثورة اون لاين :

انتهى العمل على تصميمات مذهلة ليخت فاخر، يشبه الفيلا العائمة وبإمكانيات مذهلة، مقرّها جزيرة بورا بورا في بولينيزيا الفرنسية.
حيث إنّ اليخت عبارة عن فيلا فخمة مكونة من 4 غرف نوم مع صالة على السطح تتيح الرؤية بزاوية 360 درجة، بالإضافة إلى حمامين ومطبخ مجهّز بالكامل ومنطقة لتناول الطعام، سيأتي القارب أيضاً مزوّداً بشواية، ونظام صوت، وقوارب قابلة للنفخ، ومعدات الغطس.
اليخت الجديد سيأخذ الضيوف في جولات في بحيرة بورا بورا الفيروزية الرائعة، وهي جزيرة بركانية في بولينيزيا الفرنسية.
وأكدت الشركة أن تصميم اليخت الذي أطلق عليه “كاتاماران” مستوحى من “زوارق الرحلات البولينيزية القديمة”، ويبلغ طوله 15.6 متراً عند اكتماله، وسيبلغ إجمالي مساحة المعيشة 120 متراً مربعاً عبر طابقين وهي مساحة كافية لاستيعاب 8 ضيوف.


لن يتمكّن الضيوف من الإبحار بأنفسهم، حيث سيأخذ القبطان القارب إلى “المراسي الرئيسة” في البحيرة، خاصة أنّ التنقل في بحيرة بورا بورا قد يكون صعباً بسبب الشعاب المرجانية الضحلة ويمكن أن يكون وضع المراسي ضاراً بالحياة المرجانية والبحرية، وهو ما يتطلّب قبطاناً صاحب خبرة.
تقول الشركة إنّ الضيوف يمكنهم مشاهدة شروق الشمس ثم الانتقال إلى الجانب الآخر من الجزيرة للاستمتاع بغروب الشمس، حيث سيحرك القبطان القارب في مواقع مختارة بناءً على خط سير الرحلة المبرمج مسبقاً، حتى يتمكن الضيوف من تحقيق أقصى إفادة من الرحلة وحماية الجزيرة.
يتم بناء القارب من دون محرك ديزل لبيئة نظيفة، حيث يعتمد على الألواح الشمسية وبطاريات الليثيوم التي ستهتم بالدفع والماء الساخن والأضواء والمعدات المنزلية، كما يضمّ نظاماً بيئياً لمعالجة مياه الصرف الصحي.


تؤكد الشركة أنه تم تصميم هذا اليخت الفاخر لتجربة البحيرات الجميلة والهادئة لجزر تاهيتي، قائلين: “طموحنا هو تقديم طريقة جديدة لتجربة جزرنا من خلال قارب حديث له مساحة في الاعتبار، ويحتفل بالتاريخ البولينيزي لقوارب فاكا ويحترم البيئة”.
كانت الشركة تأمل في إطلاق القارب هذا الصيف، لكن البناء تأخر نتيجة لوباء فيروس كورونا، مع تطلعات لإطلاقه قبل نهاية العام.

آخر الأخبار
"الأتارب بتستاهل".. مبادرة خدمية للمجتمع المحلي إغلاق مضيق هرمز.. يقيد التجارة ويرفع أسعار النفط عالمياً مشاركة المجتمع المحلي بالتخطيط العمراني.. المهندس الحاج: إيقاف التدهور الحضري لدمشق الكبرى سياح أوروبيون وأميركيون في بصرى الشام ...عودة سوريا لموقعها على الخريطة السياحية العالمية كيف نحمي حرفة تعود إلى ٢٥٠٠ عام قبل الميلاد ? صناعة السفن في جزيرة أرواد مهدَّدة بالاندثار! منظومة طاقة شمسية لبئرالسهوة بدرعا مناقشة احتياجات بلدات اللجاة بدرعا مهمة طارئة لمكافحة حرائق المحاصيل في تل أبيض ورأس العين اللبنات الأولى للمنطقة الحرة في إدلب وميناء جاف علوش لـ"الثورة: خطوة اقتصادية واعدة تعزز التنمية الأفراح تحت رحمة الرصاص.. فوضى السلاح تهدد أمن المجتمع دمى "الكروشيه" تحمل رسالة محبّة إلى العالم صناعة الكراهية والخطاب الطائفي.. تهديد للمجتمعات المحامي برجاس لـ الثورة: ضرورة وجود قانون واضح ومح... ألم تشبع الأرض من دماء السوريين؟! المستقبل لا يبنى على الكراهية والانتقام "أدباء غزة..الشّهداء" مآثر حبرٍ لن يجف تقديم الاعتراضات لنتائج مفاضلة الدراسات العليا غداً  ضخ المياه إلى القصاع وجناين الورد والزبلطاني بعد إصلاح العطل بن فرحان وباراك يبحثان خطوات دعم سوريا اقتصادياً وإنسانياً السلل الغذائية تصل إلى غير مستحقيها في وطى الخان  باللاذقية إجراءات لحماية المواقع الحكومية وتعزيز البنية الرقمية  منطقة حرة في إدلب تدخل حيز التنفيذ لتعزيز التعافي الاقتصادي