طفل أمريكي يتنكر في زي قرش لمغادرة المنزل في زمن كورونا

ثورة أون لاين:

بعد فرض أمريكا نظام الحجر الصحي، ومنع مواطنيها من مغادرة منازلهم، تنكر صبي مغامر من لويزيانا كان يشعر بالملل الشديد بهيئة قرش وقرر الخروج من المنزل لزيارة أترابه وكادت خطته تنجح.

و تصدرت الولايات المتحدة، في أوائل أبريل الجاري، الترتيب العالمي لعدد المصابين بالفيروس التاجي، لكن الصبي الأمريكي ويدعى جيلين فايمستر، Jelen Feimster لم يأبه لذلك ولم يعره أي اهتمام، بل شعر أن الدولة وأجهزتها الحكومية تفرضان عليه ما لا يطيقه، ففكر بخطة جهنمية لخرق الحجر المفروض، دون أن ينتبه إلى أن سمك القرش لا يجوب الشوارع العامة ولا يتمشى فيها.

وضع جيلن خطة مثالية تقريبا، ولكي لا تلاحظه والدته، ارتدى زيه المفضل لسمكة قرش صغيرة. وفي هذا الشكل، قرر مغادرة البيت والتوجه لزيارة الأصدقاء.

وعملت الخدعة بشكل مثالي تقريبا، إذ تمكن الصبي من الخروج. ولكن أخته الكبرى كشفت حيلته وأعادته إلى المنزل.

كريستين والدة جيلين اكتشفت كل شيء متأخرة جدا، وفقط بعدما شاهدت صورة “سمكة قرش صغيرة” تتجول في منطقتهم على صفحة فيسبوك، حسبما كتبت صحيفة مترو.

 

آخر الأخبار
نائب وزير الاقتصاد يبحث احتياجات "عدرا الصناعية" لتسريع الإنتاج تصريحات ضبابية تثير مخاوف اللاجئين السوريين في ألمانيا   "اللاعنف".. رؤية تربوية لبناء جيل متسامح انفتاح العراق على سوريا.. بين القرار الإيراني والتيار المناهض  تحدياً للدولة والإقليم.. "حزب الله" يعيد بناء قدراته العسكرية في جنوب لبنان سوريا بلا قيود.. حان الوقت لدخول المنظمات الدولية بقوة إلى سوريا قوات إسرائيلية تتوغّل في ريف القنيطرة الاقتصاد السوري يطرق أبواب المنظومة الدولية عبر "صندوق النقد" القطاع المصرفي عند مفترق طرق حاسم إسرائيل في حالة تأهب قصوى للقاء بن سلمان وترامب الآباء النرجسيون.. التأثير الخفي على الأطفال والأمهات بناء الثقة بالحكومة من بوابة التميز في خدمة المواطن مشروع الهوية التنموية.. تحديات وفرص رفع معدلات القبول يشعل جدلاً واسعاً بين طلاب المفاضلة الجامعية "تجارة وصناعة" دير الزور تسعى لإطلاق مشروع تأهيل السوق المقبي البحث العلمي في جامعة اللاذقية.. تطور نوعي وشراكات وطنية ودولية حين يختار الطبيب المطرقة بدل المعقم محادثات أميركية ألمانية حول مشروع توريد توربينات غاز لسوريا قطر والسعودية وتركيا.. تحالف إقليمي جديد ضمن البوصلة السورية  الرؤية الاستراتيجية بعد لقاء الشرع وترامب.. "الأمن أولاً ثم الرخاء"