أوليانوف: موسكو مستعدة للتعاون مع واشنطن بشأن الاتفاق النووي

الثورة أون لاين:

أكد مندوب روسيا الدائم لدى المنظمات الدولية في فيينا ميخائيل أوليانوف أن السبيل الوحيد لإعادة تنفيذ الاتفاق النووي مع إيران بصورة طبيعية هو العودة دون شروط مسبقة لما كان عليه قبل وصول إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.

وأشار أوليانوف في تصريح لوكالة سبوتنيك إلى أن هذا يعني أن على الأمريكيين رفع عقوباتهم عن البرنامج النووي الإيراني وتمكين إيران من تجارة النفط والسلع الأخرى بشكل طبيعي واستئناف إيران جميع التزاماتها في أسرع وقت ممكن.

ولفت أوليانوف إلى استعداد روسيا “لتعاون مثمر وبناء مع الولايات المتحدة” بشان الاتفاق النووي مع إيران.

وكان المتحدث باسم الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زادة أكد أمس أن الاتفاق النووي لا يحتاج إلى وسيط مؤكدا ضرورة وفاء الولايات المتحدة الأمريكية بالتزاماتها حيال الاتفاق.

يشار إلى أن ترامب أعلن فى الثامن من أيار 2018 انسحاب بلاده من الاتفاق النووي الموقع بين ايران ومجموعة خمسة زائد واحد عام 2015 فيما أعلنت الدول الأوروبية الموقعة على الاتفاق تمسكها به وتنفيذه بالكامل.

آخر الأخبار
"اللاعنف".. رؤية تربوية لبناء جيل متسامح انفتاح العراق على سوريا.. بين القرار الإيراني والتيار المناهض  تحدياً للدولة والإقليم.. "حزب الله" يعيد بناء قدراته العسكرية في جنوب لبنان سوريا بلا قيود.. حان الوقت لدخول المنظمات الدولية بقوة إلى سوريا قوات إسرائيلية تتوغّل في ريف القنيطرة الاقتصاد السوري يطرق أبواب المنظومة الدولية عبر "صندوق النقد" القطاع المصرفي عند مفترق طرق حاسم إسرائيل في حالة تأهب قصوى للقاء بن سلمان وترامب الآباء النرجسيون.. التأثير الخفي على الأطفال والأمهات بناء الثقة بالحكومة من بوابة التميز في خدمة المواطن مشروع الهوية التنموية.. تحديات وفرص رفع معدلات القبول يشعل جدلاً واسعاً بين طلاب المفاضلة الجامعية "تجارة وصناعة" دير الزور تسعى لإطلاق مشروع تأهيل السوق المقبي البحث العلمي في جامعة اللاذقية.. تطور نوعي وشراكات وطنية ودولية حين يختار الطبيب المطرقة بدل المعقم محادثات أميركية ألمانية حول مشروع توريد توربينات غاز لسوريا قطر والسعودية وتركيا.. تحالف إقليمي جديد ضمن البوصلة السورية  الرؤية الاستراتيجية بعد لقاء الشرع وترامب.. "الأمن أولاً ثم الرخاء" ترامب يعد السوريين بعد زيارة الشرع.. كيف سينتهي "قيصر"؟ تغيرت الكلمات وبقي التسول حاضراً!