التربية : تنفيذ دورات تدريبية لبناء فريق وطني من الباحثين

الثورة أون لاين – اسماعيل جرادات

بهدف تدريب فريق وطني من الباحثين للعمل على تحديد الاحتياجات التدريبية لمعلمي ومدرسي مرحلة التعليم ما قبل الجامعي ، تقيم وزارة التربية دورات تدريبية لهذا الغرض .
مدير الإعداد والتدريب التربوي في الوزارة جميل الطويل ، أوضح أن هذه الدورات تأتي في إطار خطة الوزارة لتطوير برامج الإعداد والتدريب للمعلمين والمدرسين ، وتطوير العملية التعليمية التربوية بهدف ضمان جودتها بما يحقق التنمية المهنية المستدامة للأطر التربوية ، وتطوير مهاراتها وقدراتها من الجوانب الحياتية والعلمية والوجدانية كافة ، مبيناً أنه سيتم تنفيذ الدورات على مرحلتين ، بحيث تستهدف الدورة الأولى التي تجري في مركز الباسل لتدريب الأطر الإدارية في باب شرقي بدمشق في الفترة بين 15-19 شباط الجاري محافظات دمشق ، وريف دمشق ، والقنيطرة ودرعا والسويداء ودير الزور والحسكة . وتستهدف الدورة الثانية التي تجري في مركز الشهيد باسل الأسد للتدريب والتأهيل التربوي بطرطوس في الفترة بين 22-26 شباط محافظات اللاذقية وطرطوس وحمص وحماة وحلب وإدلب والرقة

آخر الأخبار
"اللاعنف".. رؤية تربوية لبناء جيل متسامح انفتاح العراق على سوريا.. بين القرار الإيراني والتيار المناهض  تحدياً للدولة والإقليم.. "حزب الله" يعيد بناء قدراته العسكرية في جنوب لبنان سوريا بلا قيود.. حان الوقت لدخول المنظمات الدولية بقوة إلى سوريا قوات إسرائيلية تتوغّل في ريف القنيطرة الاقتصاد السوري يطرق أبواب المنظومة الدولية عبر "صندوق النقد" القطاع المصرفي عند مفترق طرق حاسم إسرائيل في حالة تأهب قصوى للقاء بن سلمان وترامب الآباء النرجسيون.. التأثير الخفي على الأطفال والأمهات بناء الثقة بالحكومة من بوابة التميز في خدمة المواطن مشروع الهوية التنموية.. تحديات وفرص رفع معدلات القبول يشعل جدلاً واسعاً بين طلاب المفاضلة الجامعية "تجارة وصناعة" دير الزور تسعى لإطلاق مشروع تأهيل السوق المقبي البحث العلمي في جامعة اللاذقية.. تطور نوعي وشراكات وطنية ودولية حين يختار الطبيب المطرقة بدل المعقم محادثات أميركية ألمانية حول مشروع توريد توربينات غاز لسوريا قطر والسعودية وتركيا.. تحالف إقليمي جديد ضمن البوصلة السورية  الرؤية الاستراتيجية بعد لقاء الشرع وترامب.. "الأمن أولاً ثم الرخاء" ترامب يعد السوريين بعد زيارة الشرع.. كيف سينتهي "قيصر"؟ تغيرت الكلمات وبقي التسول حاضراً!