المفوضية الأوروبية: نريد علاقات مع روسيا مفيدة للطرفين

الثورة أون لاين:

أعلن الاتحاد الأوروبي أنه يريد إقامة علاقات مع روسيا تعود بالفائدة على الجانبين.

ونقلت وكالة سبوتنيك عن المتحدث باسم المفوضية الأوروبية للشؤون الخارجية بيتر ستانو قوله في تصريحات اليوم لقد أخذنا بالاعتبار تصريحات وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف وتفسيرات الكرملين وبغض النظر عن هذه التصريحات فإن العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وروسيا ليست جيدة.. ونحن نريد بناء علاقات قيمة مع روسيا تقوم على أساس احترام القانون الدولي والالتزام به.

وأضاف ستانو إن مفوض السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيف بوريل أبلغ لافروف بهذا الأمر وقال “نحن نؤيد علاقة تعود بالفائدة على الجانبين”.

وكان بوريل قال مؤخراً أن دول التكتل ستبحث إمكانية فرض عقوبات جديدة على روسيا خلال اجتماع على مستوى وزراء الخارجية يوم الـ 22 من شباط الجاري ومن ثم خلال قمة تعقد في آذار فيما أعلن لافروف في وقت سابق اليوم استعداد بلاده لقطع العلاقات مع الاتحاد الأوروبي في حال فرضه عقوبات جديدة تشكل خطراً على قطاعات حساسة من اقتصاد البلاد.

 
آخر الأخبار
"اللاعنف".. رؤية تربوية لبناء جيل متسامح انفتاح العراق على سوريا.. بين القرار الإيراني والتيار المناهض  تحدياً للدولة والإقليم.. "حزب الله" يعيد بناء قدراته العسكرية في جنوب لبنان سوريا بلا قيود.. حان الوقت لدخول المنظمات الدولية بقوة إلى سوريا قوات إسرائيلية تتوغّل في ريف القنيطرة الاقتصاد السوري يطرق أبواب المنظومة الدولية عبر "صندوق النقد" القطاع المصرفي عند مفترق طرق حاسم إسرائيل في حالة تأهب قصوى للقاء بن سلمان وترامب الآباء النرجسيون.. التأثير الخفي على الأطفال والأمهات بناء الثقة بالحكومة من بوابة التميز في خدمة المواطن مشروع الهوية التنموية.. تحديات وفرص رفع معدلات القبول يشعل جدلاً واسعاً بين طلاب المفاضلة الجامعية "تجارة وصناعة" دير الزور تسعى لإطلاق مشروع تأهيل السوق المقبي البحث العلمي في جامعة اللاذقية.. تطور نوعي وشراكات وطنية ودولية حين يختار الطبيب المطرقة بدل المعقم محادثات أميركية ألمانية حول مشروع توريد توربينات غاز لسوريا قطر والسعودية وتركيا.. تحالف إقليمي جديد ضمن البوصلة السورية  الرؤية الاستراتيجية بعد لقاء الشرع وترامب.. "الأمن أولاً ثم الرخاء" ترامب يعد السوريين بعد زيارة الشرع.. كيف سينتهي "قيصر"؟ تغيرت الكلمات وبقي التسول حاضراً!