بتكليف من الرئيس الاسد.. محافظ حلب يكرم الطفل محمد الجفال الذي عثر على مبلغ /3/ ملايين ليرة سورية وأعاده إلى صاحبه

الثورة أون لاين – حسن العجيلي:  

بتكليف من السيد الرئيس بشار الأسد كرّم محافظ حلب حسين دياب الطفل محمد أحمد الجفال الذي عثر على مبلغ
/3/ ملايين ليرة سورية وأعاده إلى صاحبه في منطقة “دير حافر” شرق مدينة حلب، تقديراً للقيم المجتمعية النبيلة التي يتحلى به هذا الطفل وأسرته.

وعبر الطفل محمد ووالده عن سعادتهما البالغة بتكريم السيد الرئيس معربين عن شكرهم العميق لهذه اللفتة الطيبة فيما تمنى والد الطفل النصر لسورية وتحقيق الأمن والإستقرار.
وأشار المحافظ خلال لقائه الطفل محمد إلى أن هذا التكريم يعكس متابعة السيد الرئيس لأبناء المجتمع وتقديراً منه لهذا الموقف الذي يعكس التربية الأسرية السليمة التي نشأ عليها الطفل محمد من أمانة وصدق وهي القيم النبيلة التي يتمتع بها الشعب العربي السوري.
وكان الطفل محمد الجفال عثر على المبلغ في أحد شوارع مدينة دير حافر، وأخبر والده الذي علم أن أحد المواطنين فقَدَ هذا المبلغ من خلال نداء في أحد المساجد، حيث تمكن من التواصل مع صاحب المبلغ، وإعادته إليه رغم ظروفه المادية المتواضعة.

آخر الأخبار
"اللاعنف".. رؤية تربوية لبناء جيل متسامح انفتاح العراق على سوريا.. بين القرار الإيراني والتيار المناهض  تحدياً للدولة والإقليم.. "حزب الله" يعيد بناء قدراته العسكرية في جنوب لبنان سوريا بلا قيود.. حان الوقت لدخول المنظمات الدولية بقوة إلى سوريا قوات إسرائيلية تتوغّل في ريف القنيطرة الاقتصاد السوري يطرق أبواب المنظومة الدولية عبر "صندوق النقد" القطاع المصرفي عند مفترق طرق حاسم إسرائيل في حالة تأهب قصوى للقاء بن سلمان وترامب الآباء النرجسيون.. التأثير الخفي على الأطفال والأمهات بناء الثقة بالحكومة من بوابة التميز في خدمة المواطن مشروع الهوية التنموية.. تحديات وفرص رفع معدلات القبول يشعل جدلاً واسعاً بين طلاب المفاضلة الجامعية "تجارة وصناعة" دير الزور تسعى لإطلاق مشروع تأهيل السوق المقبي البحث العلمي في جامعة اللاذقية.. تطور نوعي وشراكات وطنية ودولية حين يختار الطبيب المطرقة بدل المعقم محادثات أميركية ألمانية حول مشروع توريد توربينات غاز لسوريا قطر والسعودية وتركيا.. تحالف إقليمي جديد ضمن البوصلة السورية  الرؤية الاستراتيجية بعد لقاء الشرع وترامب.. "الأمن أولاً ثم الرخاء" ترامب يعد السوريين بعد زيارة الشرع.. كيف سينتهي "قيصر"؟ تغيرت الكلمات وبقي التسول حاضراً!