خبير فرنسي: لقاح “سبوتنيك في” منح روسيا انتصاراً جيوسياسياً

الثورة أون لاين:

رأى خبير الصحة الفرنسي باسكال بونيفاس أن لقاح “سبوتنيك في” المضاد لفيروس كورونا منح روسيا “انتصارا جيوسياسياً”.

وقال بونيفاس لصحيفة أويست فرانس كما نقلت وكالة سبوتنيك إن “البحث عن عقار للوقاية من فيروس كورونا ومشكلة توزيعه أدى إلى ظهور “دبلوماسية اللقاح” وفيها لا تظهر الدول الغربية بأفضل حال بينما تحقق موسكو الفوز في المعركة الجيوسياسية”.

أشار بونيفاس إلى ان إطلاق اسم “سبوتنيك” على اللقاح خلق الانطباع في العالم بعودة الاتحاد السوفيتي واستراتيجيته مشيراً إلى أن هذا اللقاح اظهر فعالية جيدة.

يذكر أن لقاح “سبوتنيك في” الروسي يعد أول لقاح مسجل في العالم ضد فيروس كورونا المستجد وسبق أن أكد صندوق الاستثمارات المباشرة الروسي المعني بإنتاجه وتوزيعه أن الاختبارات أثبتت فعاليته بنسبة تتجاوز الـ 95 بالمئة.

آخر الأخبار
الشرع في لقاء مع طلاب الجامعات والثانوية: الشباب عماد الإعمار "أموال وسط الدخان".. وثائقي سوري يحصد الذهبية عالمياً الرئيس الشرع  وعقيلته يلتقيان بنساء سوريا ويشيد بدور المرأة جعجع يشيد بأداء الرئيس الشرع ويقارن:  أنجز ما لم ننجزه الكونغرس الأميركي يقرّ تعديلاً لإزالة سوريا من قائمة الدول "المارقة"   أبخازيا تتمسك بعلاقتها الدبلوماسية مع السلطة الجديدة في دمشق  إعادة  63 قاضياً منشقاً والعدل تؤكد: الأبواب لاتزال مفتوحة لعودة الجميع  84 حالة استقبلها قسم الإسعاف بمستشفى الجولان  نيوز ويك.. هل نقلت روسيا طائراتها النووية الاستراتيجية قرب ألاسكا؟       نهاية مأساة الركبان.. تفاعل واسع ورسائل  تعبّرعن بداية جديدة   تقدم دبلوماسي بملف الكيميائي.. ترحيب بريطاني ودعم دولي لتعاون دمشق لقاء "الشرع" مع عمة والده  بدرعا.. لحظة عفوية بلمسة إنسانية  باراك يبحث الملف السوري مع  ترامب وروبيو  مبعوث ترامب يرحب بفتوى منع الثأر في سوريا   إغلاق مخيم الركبان... نهاية مأساة إنسانية وبداية لمرحلة جديدة  أهالي درعا يستقبلون رئيس الجمهورية بالورود والترحيب السيد الرئيس أحمد الشرع يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك في قصر الشعب بدمشق بحضورٍ شعبيٍّ واسعٍ الرئيس الشرع يتبادل تهاني عيد الأضحى المبارك مع عدد من الأهالي والمسؤولين في قصر الشعب بدمشق 40 بالمئة نسبة تخزين سدود اللاذقية.. تراجع كبير في المخصص للري.. وبرك مائية إسعافية عيد الأضحى في سوريا.. لم شمل الروح بعد سنوات الحرمان