باريس تناشد برلين بعدم إغلاق حدودهما المشتركة

الثورة أون لاين:

ناشدت فرنسا ألمانيا بعدم إغلاق حدودها بالكامل معها على غرار ما فعلت التشيك والنمسا بغية احتواء انتشار النسخ المتحورة من فيروس كورونا المستجد.

ونقلت فرانس برس عن وزير الدولة الفرنسي المكلف الشؤون الأوروبية كليمان بون قوله اليوم إن “باريس لا تريد أن تغلق ألمانيا حدودها بالكامل مع فرنسا في وقت أغلقت فيه برلين حدودها جزئياً مع الجمهورية التشيكية والنمسا” داعياً برلين إلى إجراء مشاورات لتفادي هذا السيناريو”.

وأضاف الوزير الفرنسي إنه إذا تحتم على ألمانيا الحد من حركة التنقل مع فرنسا فسنقوم بكل شيء “بالتشاور حتى لا يتخذ أي قرار لا يكون منسقاً ولتفادي أي مفاجآت سيئة”.

وكانت الحكومة الألمانية ألمحت إلى أنها ستغلق حدودها مع فرنسا في الأيام المقبلة بسبب الوضع الصحي في مقاطعة موزيل الفرنسية حيث تتفشى النسخة المتحورة لكورونا شديدة العدوى والتي ظهرت في جنوب إفريقيا.

وكان وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران أعلن الشهر الماضي رصد نحو عشر حالات مشتبه فيها أو مؤكدة من فيروس كورونا المتحور معرباً عن القلق من انتشاره المتزايد.

آخر الأخبار
"اللاعنف".. رؤية تربوية لبناء جيل متسامح انفتاح العراق على سوريا.. بين القرار الإيراني والتيار المناهض  تحدياً للدولة والإقليم.. "حزب الله" يعيد بناء قدراته العسكرية في جنوب لبنان سوريا بلا قيود.. حان الوقت لدخول المنظمات الدولية بقوة إلى سوريا قوات إسرائيلية تتوغّل في ريف القنيطرة الاقتصاد السوري يطرق أبواب المنظومة الدولية عبر "صندوق النقد" القطاع المصرفي عند مفترق طرق حاسم إسرائيل في حالة تأهب قصوى للقاء بن سلمان وترامب الآباء النرجسيون.. التأثير الخفي على الأطفال والأمهات بناء الثقة بالحكومة من بوابة التميز في خدمة المواطن مشروع الهوية التنموية.. تحديات وفرص رفع معدلات القبول يشعل جدلاً واسعاً بين طلاب المفاضلة الجامعية "تجارة وصناعة" دير الزور تسعى لإطلاق مشروع تأهيل السوق المقبي البحث العلمي في جامعة اللاذقية.. تطور نوعي وشراكات وطنية ودولية حين يختار الطبيب المطرقة بدل المعقم محادثات أميركية ألمانية حول مشروع توريد توربينات غاز لسوريا قطر والسعودية وتركيا.. تحالف إقليمي جديد ضمن البوصلة السورية  الرؤية الاستراتيجية بعد لقاء الشرع وترامب.. "الأمن أولاً ثم الرخاء" ترامب يعد السوريين بعد زيارة الشرع.. كيف سينتهي "قيصر"؟ تغيرت الكلمات وبقي التسول حاضراً!