ألمانيا.. اتهامات إلى خمسة طاجيكيين بالانتماء لتنظيم (داعش)

 

الثورة أون لاين :

وجه المدعون العامون في مدينة دوسلدورف الألمانية اتهامات إلى خمسة أشخاص من الجنسية الطاجيكية بالانتماء إلى تنظيم (داعش) الإرهابي والعضوية في خلية تابعة للتنظيم في ألمانيا.

ونقلت وكالة اسوشيتد برس عن المدعين قولهم إن أحد الإرهابيين الخمسة ويدعى عزيزجون بي أدار قنوات دعائية للترويج لتنظيم (داعش) وساعد في جمع أموال لشبكة إنترنت خاصة بالتنظيم باللغتين الروسية والطاجيكية وقام شخصياً بتجنيد عناصر لصالح التنظيم وهو ما أسهم في تشكيل خلية له في غرب ألمانيا في أوائل عام 2019 كانت تهدف إلى تنفيذ هجمات في ألمانيا فيما أدين الأربعة الباقون بتهمة الانتماء لهذه الخلية.

وتحاول ألمانيا كغيرها من الدول الأوروبية درء خطر الإرهاب الذي دعمته ومولته وأطلقت عليه تسميات تضليلية مختلفة في سورية ومنع مواطنيها الذين التحقوا بالتنظيمات الإرهابية من العودة إلى بلادهم.

وأشارت تقديرات الاستخبارات الألمانية إلى أن عدد الألمان الذين انضموا إلى تنظيم (داعش) الإرهابي في سورية والعراق يبلغ 700 ألماني بينهم مئة امرأة تقريباً.

آخر الأخبار
"اللاعنف".. رؤية تربوية لبناء جيل متسامح انفتاح العراق على سوريا.. بين القرار الإيراني والتيار المناهض  تحدياً للدولة والإقليم.. "حزب الله" يعيد بناء قدراته العسكرية في جنوب لبنان سوريا بلا قيود.. حان الوقت لدخول المنظمات الدولية بقوة إلى سوريا قوات إسرائيلية تتوغّل في ريف القنيطرة الاقتصاد السوري يطرق أبواب المنظومة الدولية عبر "صندوق النقد" القطاع المصرفي عند مفترق طرق حاسم إسرائيل في حالة تأهب قصوى للقاء بن سلمان وترامب الآباء النرجسيون.. التأثير الخفي على الأطفال والأمهات بناء الثقة بالحكومة من بوابة التميز في خدمة المواطن مشروع الهوية التنموية.. تحديات وفرص رفع معدلات القبول يشعل جدلاً واسعاً بين طلاب المفاضلة الجامعية "تجارة وصناعة" دير الزور تسعى لإطلاق مشروع تأهيل السوق المقبي البحث العلمي في جامعة اللاذقية.. تطور نوعي وشراكات وطنية ودولية حين يختار الطبيب المطرقة بدل المعقم محادثات أميركية ألمانية حول مشروع توريد توربينات غاز لسوريا قطر والسعودية وتركيا.. تحالف إقليمي جديد ضمن البوصلة السورية  الرؤية الاستراتيجية بعد لقاء الشرع وترامب.. "الأمن أولاً ثم الرخاء" ترامب يعد السوريين بعد زيارة الشرع.. كيف سينتهي "قيصر"؟ تغيرت الكلمات وبقي التسول حاضراً!