مستشار الرئيس الإيراني: إلزام واشنطن بتنفيذ القرار الدولي 2231

 

الثورة أون لاين:

أكد مستشار الرئيس الإيراني حسام الدين آشنا أن القضية الرئيسية بالنسبة لبلاده هي إلزام الولايات المتحدة بتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 2231 ورفع الحظر الجائر الذي تفرضه على بلاده .

وكتب أشنا في تغريدة على تويتر إن القضية الرئيسية بالنسبة لإيران تتمثل دوماً في إلزام أميركا والأطراف الأخرى الموقعة على الاتفاق النووي بتنفيذ القرار 2231 لمجلس الأمن ورفع الحظر الدولي وليس طلب الولايات المتحدة بالعودة إلى المفاوضات المنتهية حول الإتفاق.

وتبنى القرار 2231 الصادر عن مجلس الأمن الدولي بالإجماع عام 2015 خطة العمل الشاملة المشتركة للاتفاق النووي إلا أن ادارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب انتهكت هذا القرار بإعلان انسحابها الأحادي من الاتفاق في الثامن من أيار عام 2018.

وكان وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف جدد التأكيد في وقت سابق على أن إيران مستعدة لاستئناف جميع التزاماتها بموجب الاتفاق النووي في حال رفع العقوبات الأمريكية والتزام كل الأطراف بتعهداتها مبيناً في الوقت نفسه أن الرئيس الأمريكي جو بايدن لم يغير سياسة الضغوط القصوى التي انتهجها سلفه دونالد ترامب ولم يقدم إلا الادعاءات وهذه السياسة غير مجدية تجاه إيران.

آخر الأخبار
"اللاعنف".. رؤية تربوية لبناء جيل متسامح انفتاح العراق على سوريا.. بين القرار الإيراني والتيار المناهض  تحدياً للدولة والإقليم.. "حزب الله" يعيد بناء قدراته العسكرية في جنوب لبنان سوريا بلا قيود.. حان الوقت لدخول المنظمات الدولية بقوة إلى سوريا قوات إسرائيلية تتوغّل في ريف القنيطرة الاقتصاد السوري يطرق أبواب المنظومة الدولية عبر "صندوق النقد" القطاع المصرفي عند مفترق طرق حاسم إسرائيل في حالة تأهب قصوى للقاء بن سلمان وترامب الآباء النرجسيون.. التأثير الخفي على الأطفال والأمهات بناء الثقة بالحكومة من بوابة التميز في خدمة المواطن مشروع الهوية التنموية.. تحديات وفرص رفع معدلات القبول يشعل جدلاً واسعاً بين طلاب المفاضلة الجامعية "تجارة وصناعة" دير الزور تسعى لإطلاق مشروع تأهيل السوق المقبي البحث العلمي في جامعة اللاذقية.. تطور نوعي وشراكات وطنية ودولية حين يختار الطبيب المطرقة بدل المعقم محادثات أميركية ألمانية حول مشروع توريد توربينات غاز لسوريا قطر والسعودية وتركيا.. تحالف إقليمي جديد ضمن البوصلة السورية  الرؤية الاستراتيجية بعد لقاء الشرع وترامب.. "الأمن أولاً ثم الرخاء" ترامب يعد السوريين بعد زيارة الشرع.. كيف سينتهي "قيصر"؟ تغيرت الكلمات وبقي التسول حاضراً!