شبكة مختصة بالأمن البحري: السفينة التي تعرضت لانفجار في خليج عمان تابعة (لشركة إسرائيلية)

الثورة أون لاين:

أعلنت شركة “درياد غلوبال” المختصة بالأمن البحري أن السفينة التجارية التي تعرضت لانفجار أمس في خليج عمان تابعة (لشركة إسرائيلية).

وأوضحت الشركة التي تتخذ من لندن مقراً لها أن سفينة الشحن تبحر تحت علم باهاماس وتحمل اسم “ام في هيليوس راي” تابعة لشركة “هيليوس راي ال تي دي” الإسرائيلية المسجلة في جزيرة مان البريطانية وكانت في طريقها إلى سنغافورة من مدينة الدمام السعودية.

وأضافت الشركة “من المفهوم أن السفينة كانت تقريباً على بعد 44 ميلاً بحرياً شمال غرب مسقط عندما وقع الانفجار” موضحة أنه “يبدو أن السفينة كانت عائدة إلى ميناء المنشأ”.

وأكدت وكالة “أسوشيتد برس” صحة هذه المعلومات نقلاً عن “مصدر أمني خاص”.

ونقلت “أسوشيتد برس” عن مسؤولين دفاعيين أمريكيين تأكيدهم أن الانفجار خلف ثغرتين في الجانب الأيسر من السفينة وثغرتين أخريين في الجانب الأيمن فوق الخط المائي.

وكانت هيئة التجارة البحرية البريطانية أعلنت في وقت سابق اليوم أن السفينة تعرضت لانفجار أمس في خليج عمان مشيرة إلى أن “التحقيقات جارية”.

 
آخر الأخبار
"اللاعنف".. رؤية تربوية لبناء جيل متسامح انفتاح العراق على سوريا.. بين القرار الإيراني والتيار المناهض  تحدياً للدولة والإقليم.. "حزب الله" يعيد بناء قدراته العسكرية في جنوب لبنان سوريا بلا قيود.. حان الوقت لدخول المنظمات الدولية بقوة إلى سوريا قوات إسرائيلية تتوغّل في ريف القنيطرة الاقتصاد السوري يطرق أبواب المنظومة الدولية عبر "صندوق النقد" القطاع المصرفي عند مفترق طرق حاسم إسرائيل في حالة تأهب قصوى للقاء بن سلمان وترامب الآباء النرجسيون.. التأثير الخفي على الأطفال والأمهات بناء الثقة بالحكومة من بوابة التميز في خدمة المواطن مشروع الهوية التنموية.. تحديات وفرص رفع معدلات القبول يشعل جدلاً واسعاً بين طلاب المفاضلة الجامعية "تجارة وصناعة" دير الزور تسعى لإطلاق مشروع تأهيل السوق المقبي البحث العلمي في جامعة اللاذقية.. تطور نوعي وشراكات وطنية ودولية حين يختار الطبيب المطرقة بدل المعقم محادثات أميركية ألمانية حول مشروع توريد توربينات غاز لسوريا قطر والسعودية وتركيا.. تحالف إقليمي جديد ضمن البوصلة السورية  الرؤية الاستراتيجية بعد لقاء الشرع وترامب.. "الأمن أولاً ثم الرخاء" ترامب يعد السوريين بعد زيارة الشرع.. كيف سينتهي "قيصر"؟ تغيرت الكلمات وبقي التسول حاضراً!