مجموعات واتساب تزعجك … غادرها بلا إحراج

الثورة:

يجد البعض نفسه متعبا من البقاء في مجموعات “واتساب” التي تستهلك وقته وتركيزه، بفعل فيضان الرسائل التي لا تنتهي، فيفكر في الخروج منها.
لكن هذا الخروج قد لا يكون مريحا تماما، عندما يعمد المستخدم إلى اتباع الطريقة التقليدية في الخروج من مجموعات “واتساب”، ذلك أنها تعطي الآخرين إشعارا بأنه قد غادر المجموعة، وهو ما قد يوقعه في الحرج، خاصة إن كانت مجموعة للأصدقاء والزملاء في العمل.

تقوم الطريقة التقليدية التي تكشف المغادرين على الخطوات التالية:

أن يمرر المستخدم أصبعه على المجموعة من جهة اليمين.
أن ينقر على كلمة (More ) أو المزيد
ستظهر قائمة بالأوامر، كلها باللون الأزرق، أما الخيار الأخير Exit Group) فسيكون باللون الأحمر.
وعند النقر على الخيار الأخير ستظهر نافذة أخرى تسأل المستخدم إن كان متأكد من خيار مغادرة المجموعة.
وبعد المغادرة، ستظهر ملاحظة للجميع بأن صاحب الرقم الفلاني غادر المجموعة.
الطريقة الجديدة

بدأ تطبيق التواصل الفوري في تفعيل ميزة “المغادرة الصامتة” في الآونة الأخيرة.

وتعني أنه بوسع المستخدمين الآن مغادرة المجموعات بدون أن يرسل التطبيق إشعارا لبقية المستخدمين بشأن هذه الخطوة. وتحتاج الطريقة الجديدة أولا إلى تحديث تطبيق “واتساب” إذا لم يكن محدّثا.

ولدى الاكتفاء بهذه الخطوة فقط، ستظهر لك خلال المغادرة ملاحظة تقول إن مشرفي المجموعة فقط سيجري إشعارهم بمغادرتك.

ولكن هذا لا يكفي للبعض فالحرج وارد مع مشرفي المجموعات، فما العمل؟

إنه بمقدور المستخدمين مغادرة المجموعة من دون ملاحظة مشرفيها عبر تعطيل خدمة ( Read Receipts) من قائمة “الخصوصية” في الإعدادات.

وهذا يعني أن جهات الاتصال الخاصة بك لن تكون تعرف ما إذا كنت قد شاهدت رسالتهم.

ولتلافي إحراج المجموعات من أساسه، يمكن الذهاب إلى خيار (Groups) أو المجموعات في “الخصوصية”، حيث ستظهر لك ملاحظة (من يستطيع إضافتي إلى المجموعات:( أي شخص، جهات الاتصال، جهات الاتصال باستثناء وتضيف الأسماء غير المرغوب بها)، فتختار منها ما تشاء.

آخر الأخبار
مسؤولان أوروبيان: سوريا تسير نحو مستقبل مشرق وتستحق الدعم الرئيس الشرع يكسر "الصور النمطية" ويعيد صياغة دور المرأة هولندا.. جدل سياسي حول عودة اللاجئين السوريين في ذكرى الرحيل .. "عبد الباسط الساروت" صوت الثورة وروحها الخالدة قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل خرقها اتفاق فصل القوات 1974 "رحمة بلا حدود " توزع لحوم الأضاحي على جرحى الثورة بدرعا خريطة طريق تركية  لتعزيز العلاقات الاقتصادية مع سوريا قاصِرون خلف دخان الأراكيل.. كيف دمّر نظام الأسد جيلاً كاملاً ..؟ أطفال بلا أثر.. وول ستريت جورنال تكشف خيوط خطف الآلاف في سوريا الأضحية... شعيرة تعبّدية ورسالة تكافل اجتماعي العيد في سوريا... طقوس ثابتة في وجه التحديات زيادة حوادث السير يُحرك الجهات الأمنية.. دعوات للتشدد وتوعية مجتمعية شاملة مبادرة ترفيهية لرسم البسمة على وجوه نحو 2000 طفل يتيم ذكريات العيد الجميلة في ريف صافيتا تعرض عمال اتصالات طرطوس لحادث انزلاق التربة أثناء عملهم مكافحة زهرة النيل في حماة سوريا والسعودية نحو شراكة اقتصادية أوسع  بمرحلة إعادة الإعمار ماذا يعني" فتح حساب مراسلة "في قطر؟ أراجيح الطفولة.. بين شهقة أم وفقدان أب الشرع في لقاء مع طلاب الجامعات والثانوية: الشباب عماد الإعمار