السوداني يعلن النتائج الأولية للتعداد العام للسكان في العراق

الثورة:
أعلن رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني اليوم أنه وفق النتائج الأولية للتعداد العام للسكان والمساكن الذي جرى الشهر الجاري فقد بلغ عدد سكان العراق 45 مليوناً و407 آلاف و895 نسمة.
ونقلت وكالة الأنباء العراقية (واع) عن السوداني قوله في مؤتمر صحافي إنه “في ضوء اكتمال قاعدة بيانات التعداد العامة في المحافظات كافة، فإن عدد سكان العراق بلغ / 45407895 / نسمة، من ضمنهم الأجانب واللاجئون، وبتوزيع جغرافي بين المناطق الحضرية /70.3%/، والمناطق الريفية /29.7%/ من عموم السكان”.
وأشار إلى أن “النتائج تكشف دخول العراق مرحلة ’الهبة الديمغرافية’ بوصول نسبة السكّان في سن العمل إلى 60%”.
وبيّن أن التعداد كان خطوة مؤجلة، إذ لم يشهد العراق تعداداً شاملاً منذ عام 1987, موضحا أن تنفيذ التعداد هو التزام حكومي مجددا التأكيد على مضي الحكومة في عجلة التغيير التي تستهدف تغيير واقع الجيل الحالي والأجيال القادمة نحو تنمية مستدامة ملموسة.

آخر الأخبار
محافظ حلب : دعم القطاع التجاري والصناعي يشكل  الأساس في عملية التعافي د. الرداوي لـ "الثورة": المشاريع الكبرى أساس التنمية، والصغيرة مكمّلة مبادرة "تعافي حمص"  في المستشفى الجامعي اندلاع أكثر من عشرة حرائق في اللاذقية وإخماد ثلاثة منها حريق يستعر في حي "دف الصخر" بجرمانا وسيارة الإطفاء بلا وقود تسريع إنجاز خزان المصطبة لمعالجة نقص المياه في صحنايا صيانة 300 مقعد دراسي في مدرسة المتفوقين بحمص صيانة 300 مقعد دراسي في مدرسة المتفوقين بحمص معالجة التعديات على عقارات المهجرين.. حلب تُفعّل لجنة "الغصب البيّن" لجنة فنية تكشف على مستودعات بترول حماة الشمس اليوم ولاحقاً الرياح.. الطاقات المستدامة والنظيفة في دائرة الاستثمار صياغة جديدة لقانون جديد للخدمة المدنية ..  خطوة مهمة  لإصلاح وظيفي جذري أكثر شفافية "الشباب السوري ومستقبل العمل".. حوار تفاعلي في جامعة اللاذقية مناقشات الجهاز المركزي مع البنك الدولي.. اعتماد أدوات التدقيق الرقمي وتقييم SAI-PMF هكذا تُدار الامتحانات.. تصحيح موحّد.. وعدالة مضمونة حلاق لـ "الثورة": سلالم التصحيح ضمانة للعدالة التعليمية وجودة التقييم "أطباء بلا حدود" تبحث الواقع الصحي في درعا نهضة جديدة..إقبال على مقاسم صناعية بالشيخ نجار وزير الخارجية اللبناني: رفع العقوبات عن سوريا يساعدها بتسريع الإعمار ترميم قلعة حلب وحفظ تاريخها العريق