هل تُشــبع تعطش أطفــالنا للفنــون؟!
هي أصبوحة ثقافية ولكن هذه المرة لبراعمنا الصغيرة التي ما إن دغدغت أشعة شمس الصيف نوافذهم حتى شرعت المراكز الثقافية أبوابها لهم، كي تدعوهم لجلسات صباحية يرسمون ويلونون أحلامهم البريئة، يقرؤون ويكتبون ويتعلمون اللغتين الإنكليزية والفرنسية،…