وسادة النعامة … حل لقيلولة مريحة

 

الثورة أون لاين:

من كان ليقول إن إتقان فن القيلولة قد يتخذ شكل وسادة النعامة التي ابتكرتها شركة تحمل اسم «وسادة النوم الأصلية» وتعمل من منطلق جوهري يقول إن العالم يحتاج لأن يهتم بنفسه أكثر. الوسادة التي تشبه الشرنقة تحتضن الرأس والرقبة وتساعد على حجب وصول الضوء وتوفر نوعاً من الراحة القصوى لتساعد المرء على الانفصال قليلاً عن العالم وإغلاق عينيه.

24.jpg
حيث تتيح الوسادة أيضاً خلق مساحة خاصة في أي وقت وأي زمان، إذ إن كل ما يجب فعله وضع الرأس بداخلها والتركيز على النوم. ويكتسب هذا المنتج طابعه الثوري من طريقة التصميم الفنية. ويشار إلى أنه مصنوع يدوياً من مزيج عالي الجودة يجمع بين اللزوجة والعناصر المطاطية كما حشوة الخرز الصغير المغلف لجيل المستقبل.
وتتخذ الوسادة شكل دمع العين ومزودة فتحات للفم والأنف واليدين ما يجعلها تشبه الكهف الذي يخفي الرأس بداخله ويحجب ضجيج المحيط ويسرع عملية الغرق في النوم. واعتمدت الشركة المصنعة كذلك مبدأ الاستدامة بحيث إن المال الموظف لشراء الوسادات يذهب لمساعدة أحد المشاريع الصديقة للبيئة.

آخر الأخبار
"اللاعنف".. رؤية تربوية لبناء جيل متسامح انفتاح العراق على سوريا.. بين القرار الإيراني والتيار المناهض  تحدياً للدولة والإقليم.. "حزب الله" يعيد بناء قدراته العسكرية في جنوب لبنان سوريا بلا قيود.. حان الوقت لدخول المنظمات الدولية بقوة إلى سوريا قوات إسرائيلية تتوغّل في ريف القنيطرة الاقتصاد السوري يطرق أبواب المنظومة الدولية عبر "صندوق النقد" القطاع المصرفي عند مفترق طرق حاسم إسرائيل في حالة تأهب قصوى للقاء بن سلمان وترامب الآباء النرجسيون.. التأثير الخفي على الأطفال والأمهات بناء الثقة بالحكومة من بوابة التميز في خدمة المواطن مشروع الهوية التنموية.. تحديات وفرص رفع معدلات القبول يشعل جدلاً واسعاً بين طلاب المفاضلة الجامعية "تجارة وصناعة" دير الزور تسعى لإطلاق مشروع تأهيل السوق المقبي البحث العلمي في جامعة اللاذقية.. تطور نوعي وشراكات وطنية ودولية حين يختار الطبيب المطرقة بدل المعقم محادثات أميركية ألمانية حول مشروع توريد توربينات غاز لسوريا قطر والسعودية وتركيا.. تحالف إقليمي جديد ضمن البوصلة السورية  الرؤية الاستراتيجية بعد لقاء الشرع وترامب.. "الأمن أولاً ثم الرخاء" ترامب يعد السوريين بعد زيارة الشرع.. كيف سينتهي "قيصر"؟ تغيرت الكلمات وبقي التسول حاضراً!