طهران تعلن عزمها إيقاف العمل بالبروتوكول الإضافي في الاتفاق النووي

الثورة أون لاين:

جددت إيران التأكيد اليوم على عزمها إيقاف العمل بالبروتوكول الإضافي في الاتفاق النووي في حال لم تلتزم الأطراف الأخرى بتعهداتها خلال الأسبوع المقبل.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده في مؤتمر صحفي اليوم إن “الحكومة مكلفة بإيقاف التنفيذ الطوعي للبروتوكول الإضافي بناء على قرار من مجلس الشورى الإسلامي بهذا الشأن” موضحاً أن الموعد النهائي الذي حدده القرار هو الـ 21 من شباط الجاري.

ولفت خطيب زاده في الوقت ذاته إلى أن هذا الإجراء “لا يعني إيقاف الرقابة” لأن إيران “ستبقى عضواً في معاهدة حظر الانتشار النووي ان بي تي ولكن سيتم إيقاف البروتوكول الإضافي” مبيناً أن إيران ستواصل التعاون مع وكالة الطاقة الذرية الدولية وبالإمكان إعادة ما تم اتخاذه من إجراءات بشرط التزام الأطراف الأخرى بتعهداتها”.

كما جدد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية التأكيد على سلمية برنامح إيران النووي.

وسبق لوزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف أن دعا الإدارة الأميركية إلى تنفيذ التزاماتها بالاتفاق النووي “بدلاً من الثرثرة”.

آخر الأخبار
"اللاعنف".. رؤية تربوية لبناء جيل متسامح انفتاح العراق على سوريا.. بين القرار الإيراني والتيار المناهض  تحدياً للدولة والإقليم.. "حزب الله" يعيد بناء قدراته العسكرية في جنوب لبنان سوريا بلا قيود.. حان الوقت لدخول المنظمات الدولية بقوة إلى سوريا قوات إسرائيلية تتوغّل في ريف القنيطرة الاقتصاد السوري يطرق أبواب المنظومة الدولية عبر "صندوق النقد" القطاع المصرفي عند مفترق طرق حاسم إسرائيل في حالة تأهب قصوى للقاء بن سلمان وترامب الآباء النرجسيون.. التأثير الخفي على الأطفال والأمهات بناء الثقة بالحكومة من بوابة التميز في خدمة المواطن مشروع الهوية التنموية.. تحديات وفرص رفع معدلات القبول يشعل جدلاً واسعاً بين طلاب المفاضلة الجامعية "تجارة وصناعة" دير الزور تسعى لإطلاق مشروع تأهيل السوق المقبي البحث العلمي في جامعة اللاذقية.. تطور نوعي وشراكات وطنية ودولية حين يختار الطبيب المطرقة بدل المعقم محادثات أميركية ألمانية حول مشروع توريد توربينات غاز لسوريا قطر والسعودية وتركيا.. تحالف إقليمي جديد ضمن البوصلة السورية  الرؤية الاستراتيجية بعد لقاء الشرع وترامب.. "الأمن أولاً ثم الرخاء" ترامب يعد السوريين بعد زيارة الشرع.. كيف سينتهي "قيصر"؟ تغيرت الكلمات وبقي التسول حاضراً!