أقدم قطعة فضية مكتشفة في مصر .. !!

الثورة أون لاين:

سوار فضي نادر جدا، يعتبر من أقدم القطع الفضية المكتشفة في مصر، ويحتل مكانة خاصة في المتحف المصري بالتحرير خاصة مع ترصيع السوار بأحجار شبه كريمة على شكل فراشة، ومصنوع من الفضة والفيروز واللازورد والعقيق ويعود للملكة حتب حرس الأولى والدة الملك خوفو صاحب الهرم الأكبر.
يقول الباحث الأثري الدكتور حسين دقيل، والمتخصص في الآثار اليونانية والرومانية، أن “حتب حرس الأولى” هي ملكة مصرية أصيلة عاشت منذ 4650 عاما، وهي ابنة ملك وزوجة ملك ووالدة ملك.
وأن أبوها هو الملك “حوني” آخر ملوك الأسرة الثالثة، وزوجها هو الملك “سنفرو” مؤسس الأسرة الرابعة، أما ابنها فهو الملك “خوفو” صاحب الهرم الأكبر بالجيزة.
وقد عُثر على كنوز الملكة (حتب حرس الأولى) بمقبرتها التي وجدت سليمة بجوار الهرم الأكبر، وبالرغم من ذلك فقد وجد تابوتها خاويا وتم نقله إلى متحف القاهرة.

آخر الأخبار
الكونغرس الأميركي يقرّ تعديلاً لإزالة سوريا من قائمة الدول "المارقة"   أبخازيا تتمسك بعلاقتها الدبلوماسية مع السلطة الجديدة في دمشق  إعادة  63 قاضياً منشقاً والعدل تؤكد: الأبواب لاتزال مفتوحة لعودة الجميع  84 حالة استقبلها قسم الإسعاف بمستشفى الجولان  نيوز ويك.. هل نقلت روسيا طائراتها النووية الاستراتيجية قرب ألاسكا؟       نهاية مأساة الركبان.. تفاعل واسع ورسائل  تعبّرعن بداية جديدة   تقدم دبلوماسي بملف الكيميائي.. ترحيب بريطاني ودعم دولي لتعاون دمشق لقاء "الشرع" مع عمة والده  بدرعا.. لحظة عفوية بلمسة إنسانية  باراك يبحث الملف السوري مع  ترامب وروبيو  مبعوث ترامب يرحب بفتوى منع الثأر في سوريا   إغلاق مخيم الركبان... نهاية مأساة إنسانية وبداية لمرحلة جديدة  أهالي درعا يستقبلون رئيس الجمهورية بالورود والترحيب السيد الرئيس أحمد الشرع يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك في قصر الشعب بدمشق بحضورٍ شعبيٍّ واسعٍ الرئيس الشرع يتبادل تهاني عيد الأضحى المبارك مع عدد من الأهالي والمسؤولين في قصر الشعب بدمشق 40 بالمئة نسبة تخزين سدود اللاذقية.. تراجع كبير في المخصص للري.. وبرك مائية إسعافية عيد الأضحى في سوريا.. لم شمل الروح بعد سنوات الحرمان الدفاع المدني السوري.. استجابة شاملة لسلامة الأهالي خلال العيد دمشق منفتحة على التعاون مع "الطاقة الذرية" والوكالة مستعدة لتعاون نووي سلمي حركة تسوق نشطة في أسواق السويداء وانخفاض بأسعار السلع معوقات تواجه الواقع التربوي والتعليمي في السلمية وريفها