التدمير والتكسير للتنفيس عن الغضب ..!!

 

 

الثورة أون لاين :

فى تصرف فريد من نوعه للتنفيس عن الغضب نظمت البرازيل يوم القتال فيه يتنفس المشاركون عن غضبهم بالتكسير وإتلاف الأشياء، بتصرف اشبه بالجنون.
للتعبير عن ذلك الغضب والإحباط صورا لغرفة تكسير الأشياء يحصل الناس على بدلات وخوذات واقية، ويطلب منهم كتابة قضاياهم على الحائط، بحيث تصبح هذه الكلمات بعد ذلك أهدافًا لغضبهم ثم يقوموا بتكسير ما تحويه الغرفة، فيها يقوم المشترك بدفع 4.64 دولارًا أمريكيًا.

ha21.jpg

فقد تم افتتاح “غرفة الغضب” في مستودع في ضواحي ساو باولو في البرازيل، قال مؤسس الشركة والبالغ من العمر 42 عامًا ، والذي افتتح الشركة قبل شهر في Cidade Tiradentes ، أنه استقبل عددًا لا بأس به من العملاء الراغبين في التنفيس، خاصة أثناء وباء كورونا: ” أعتقد أنها كانت أفضل لحظة لتكون قادرًا على وضع هذا هنا في Cidade Tiradentes ، فيما يتعلق بكل شيء يمر به الناس ، والكثير من القلق والتوتر.”

فالخيار الأفضل هو الدخول إلى هذه الغرفة وكسر الأشياء. الجميع يفعل ذلك. الناس يكسرون التلفاز القديم بمطارق ضخمة. هناك أجهزة كمبيوتر وطابعات لكسر كذلك. كل هذا يحدث في “غرفة الغضب” التي تتيح لك مساحة آمنة للتنفيس عن غضبك.

آخر الأخبار
"اللاعنف".. رؤية تربوية لبناء جيل متسامح انفتاح العراق على سوريا.. بين القرار الإيراني والتيار المناهض  تحدياً للدولة والإقليم.. "حزب الله" يعيد بناء قدراته العسكرية في جنوب لبنان سوريا بلا قيود.. حان الوقت لدخول المنظمات الدولية بقوة إلى سوريا قوات إسرائيلية تتوغّل في ريف القنيطرة الاقتصاد السوري يطرق أبواب المنظومة الدولية عبر "صندوق النقد" القطاع المصرفي عند مفترق طرق حاسم إسرائيل في حالة تأهب قصوى للقاء بن سلمان وترامب الآباء النرجسيون.. التأثير الخفي على الأطفال والأمهات بناء الثقة بالحكومة من بوابة التميز في خدمة المواطن مشروع الهوية التنموية.. تحديات وفرص رفع معدلات القبول يشعل جدلاً واسعاً بين طلاب المفاضلة الجامعية "تجارة وصناعة" دير الزور تسعى لإطلاق مشروع تأهيل السوق المقبي البحث العلمي في جامعة اللاذقية.. تطور نوعي وشراكات وطنية ودولية حين يختار الطبيب المطرقة بدل المعقم محادثات أميركية ألمانية حول مشروع توريد توربينات غاز لسوريا قطر والسعودية وتركيا.. تحالف إقليمي جديد ضمن البوصلة السورية  الرؤية الاستراتيجية بعد لقاء الشرع وترامب.. "الأمن أولاً ثم الرخاء" ترامب يعد السوريين بعد زيارة الشرع.. كيف سينتهي "قيصر"؟ تغيرت الكلمات وبقي التسول حاضراً!