الانتهاء من المرحلة الأولى لتركيب منظومة الطاقة الشمسية بدوما

الثورة – لينا شلهوب:
بيّن عضو المكتب التنفيذي لقطاع المياه والكهرباء والمياه في محافظة ريف دمشق خليل داود أنه تم الانتهاء من تركيب المرحلة الأولى من منظومة الطاقة الشمسية على مباني ومراكز الجمعية الخيرية لإغاثة المحتاجين في مدينة دوما، وذلك بمبادرات من المجتمع الأهلي، بالتعاون مع محافظة ريف دمشق، مؤكداً أن المنظومة المذكورة تخدّم المبنى الإداري المؤلف من عشرة مكاتب إدارية، والمسلخ، ومشغل الخياطة، المؤلف من مائة مكنة خياطة.
كما أوضح أن تركيب منظومة الطاقة الشمسية يخدّم أيضاً المجمع الطبي المؤلف من عشرة عيادات، ومبنى الصم والبكم الذي يخدّم ٩٢ طالباً، بالإضافة إلى مبنى الأيتام المؤلف من أربعة طوابق، كما و يخدّم أربعة آلاف يتيم.
ولفت إلى أنه من المقرر المباشرة بالمرحلة الثانية من منظومة الطاقة الشمسية في وقت لاحق ريثما تتوفر الإمكانات اللازمة لاتمام المشروع.

آخر الأخبار
عيد الأضحى في فرنسا.. عيد النصر السوري قراءة حقوقية في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية "الثورة" تشارك "حماية المستهلك" في جولة على أسواق دمشق مخالفات سعرية وحركة بيع خفيفة  تسوق محدود عشية العيد بحلب.. إقبال على الضيافة وتراجع في الألبسة منع الدراجات النارية بحلب.. يثير جدلاً بين مؤيد ومعارض! توزيع مستلزمات لإيواء 350 أسرة عائدة إلى القنيطرة١ أهالي حلب يستعيدون الأمل.. بدء منح رخص الترميم وإحياء الأبنية المتضررة روادها من مختلف الشرائح.. "البالة" تنتعش في أسواقها مقارنة بالجاهزة تموين حلب تكثف جولاتها لضبط أسعار ومستلزمات العيد ترامب يعيد فرض حظرالسفر إلى الولايات المتحدة على 12 دولة ويستثني سوريا انهيار وتوقف كل الأنشطة التجارية وخروج ٤ آلاف سفينة إرادة إصلاحية حقيقية ستنقل الاقتصاد إلى واقع جد... حجاج بيت الله الحرام على صعيد عرفات لأداء الركن الأعظم تركيا وإسرائيل تواصلان محادثات منع الصراع في سوريا بعد رفع العقوبات.. "الأوروبي" يخصص 175 مليون يورو لدعم تعافي سوريا سوريا بين مرحلتين.. هل ينجح باراك بتحقيق ما عجز عنه كيسنجر؟!. Atlantic Council التحولات في المنطقة تتيح للعراق فرصة نادرة لبدء فصل جديد مع سوريا العلاقات الاجتماعية عند السوريين.. موسم للتسامح ورسم ابتسامة على وجوه المحتاجين إعادة تأهيل سدّ أفاميا ومحطّة الضخ استعدادات " صحة " درعا لعيد الأضحى دمشق تتمسك وإسرائيل تخرق.. فهل انتهى عهد اتفاقية 1974..؟