عرض لمسرح خيال الظل وورشــــة لصناعـــــة الدمــــــى

 

عالج عرض مسرح خيال الظل الذي أقيم في ثقافي كفرسوسة تحت عنوان (رح تبقى الشاشة مضواية) ظاهرة التنمر وأثرها السلبي على الأطفال وتنشئتهم.
العرض الذي قدمته كل من هتون مقرش ومها داود جاء ضمن برامج فريق ظلال المتدرب على مسرح خيال الظل لدى الأمانة السورية للتنمية، حيث استطاع جذب انتباه الأطفال وتحقيق التفاعل معهم لجهة استخدام التقنيات المختلفة لهذا المسرح في تقديم فكرة تربوية مهمة بطريقة مسلية ومدروسة.
وقالت بطلة العرض مها داود لـ (سانا): (عرّف العرض الأطفال بالتنمر وأنواعه من خلال موقف معين جرى بين الشخصيتين الأساسيتين، نرجس وفرحات، وكيفية التعامل معه وما على الطفل أن يفعل إذا تعرض للتنمر، مع طرح أسئلة على الأطفال أثناء العرض). وتلا العرض تعريف الأطفال عن مسرح خيال الظل وطريقة تحريك الدمى، إضافة إلى ورشة عمل لصناعة الدمى بمشاركة مواهب (بكرا إلنا) في قسم الفنون البصرية بالفريق.

التاريخ: الأربعاء 19 – 2 – 2020
رقم العدد : 17196

 

آخر الأخبار
أسواق حلب.. معاناة نتيجة الظروف المعيشية الصعبة مهارات التواصل.. بين التعلم والأخلاق "تربية حلب": 42 ألف طالب وطالبة في انطلاق تصفيات "تحدي القراءة العربية" درعا.. رؤى فنية لتحسين البنية التحتية للكهرباء طرطوس.. الاطلاع على واقع مياه الشرب بمدينة بانياس وريفها "الصحة": دعم الولادات الطبيعية والحد من العمليات القيصرية المستشار الألماني الجديد يحذر ترامب من التدخل في سياسة بلاده الشرع: لقاءات باريس إيجابية وتميزت برغبة صادقة في تعزيز التعاون فريق "ملهم".. يزرعون الخير ليثمر محبة وفرحاً.. أبو شعر لـ"الثورة": نعمل بصمت والهدف تضميد الجراح وإح... "الصليب الأحمر": ملتزمون بمواصلة الدعم الإنساني ‏في ‏سوريا ‏ "جامعتنا أجمل" .. حملة نظافة في تجمع كليات درعا سيئول وواشنطن وطوكيو تتفق على الرد بحزم على استفزازات بيونغ يانغ تنفيذي الصحفيين يجتمع مع فرع اللاذقية درعا.. تبرع بالدم لدعم مرضى التلاسيميا غارات عنيفة على النبطية .. ولبنان يدعو لوقف الاعتداءات الإسرائيلية "زراعة القنيطرة".. دعم الفلاحين بالمياه والمستلزمات للزراعات الصيفية فلاحو درعا يطالبون بتخفيض أسعار الكهرباء توفير الأسمدة والمحروقات أول عملية وشم واسعة النطاق للخيول الأصيلة في دير الزور إدلب: في أول جولة له بالمحافظة.. وزير الاقتصاد يطَّلع على الواقع الصناعي والتجاري مرتبطة بسمعة الطبيب السوري.. كيف يمكننا الاستثمار في السياحة العلاجية