عرض لمسرح خيال الظل وورشــــة لصناعـــــة الدمــــــى

 

عالج عرض مسرح خيال الظل الذي أقيم في ثقافي كفرسوسة تحت عنوان (رح تبقى الشاشة مضواية) ظاهرة التنمر وأثرها السلبي على الأطفال وتنشئتهم.
العرض الذي قدمته كل من هتون مقرش ومها داود جاء ضمن برامج فريق ظلال المتدرب على مسرح خيال الظل لدى الأمانة السورية للتنمية، حيث استطاع جذب انتباه الأطفال وتحقيق التفاعل معهم لجهة استخدام التقنيات المختلفة لهذا المسرح في تقديم فكرة تربوية مهمة بطريقة مسلية ومدروسة.
وقالت بطلة العرض مها داود لـ (سانا): (عرّف العرض الأطفال بالتنمر وأنواعه من خلال موقف معين جرى بين الشخصيتين الأساسيتين، نرجس وفرحات، وكيفية التعامل معه وما على الطفل أن يفعل إذا تعرض للتنمر، مع طرح أسئلة على الأطفال أثناء العرض). وتلا العرض تعريف الأطفال عن مسرح خيال الظل وطريقة تحريك الدمى، إضافة إلى ورشة عمل لصناعة الدمى بمشاركة مواهب (بكرا إلنا) في قسم الفنون البصرية بالفريق.

التاريخ: الأربعاء 19 – 2 – 2020
رقم العدد : 17196

 

آخر الأخبار
العلاقات السورية الروسية .. من الهمينة إلى الندية والشراكة  الصحة النفسية ركيزة الرفاه الإنساني  حملة "فسحة سلام" تختتم مرحلتها الأولى  بفيلم "إنفيكتوس"   قادمة من ميناء طرابلس..الباخرة "3 TuwIQ" تؤم  ميناء بانياس "الزراعة الذكية"  للتكيّف مع التغيرات المناخية والحفاظ على الثروات   "التربية والتعليم": مواءمة التعليم المهني مع متطلبات سوق العمل إجراءات خدمية لتحسين واقع الحياة في معرّة النعمان من قاعة التدريب إلى سوق العمل.. التكنولوجيا تصنع مستقبل الشباب البندورة حصدت الحصّة الأكبر من خسائر التنين في بانياس  دعم التعليم النوعي وتعزيز ثقافة الاهتمام بالطفولة سقطة "باشان" عرّت الهجري ونواياه.. عبد الله غسان: "المكون الدرزي" مكون وطني الأمم المتحدة تحذِّر من الترحيل القسري للاجئين السوريين الجمعة القادم.. انطلاق "تكسبو لاند" للتكنولوجيا والابتكار وزير العدل من بيروت: نحرز تقدماً في التوصل لاتفاقية التعاون القضائي مع لبنان "الطوارئ" تكثف جهودها لإزالة مخلفات الحرب والألغام أردوغان: اندماج "قسد" بأقرب وقت سيُسرّع خطوات التنمية في سوريا "قصة نجاح".. هكذا أصبح العالم ينظر إلى سوريا علي التيناوي: الألغام قيد يعرقل عودة الحياة الطبيعية للسوريين مدير حماية المستهلك: تدوين السعر مرتبط بالتحول نحو مراقبة السوق الرابطة السورية لحقوق اللاجئين: مخلفات الحرب تعيق التعافي