ثورة أون لاين:
استفاد أبناء المدرّب فرانك لامبارد من الأخطاء الدفاعيّة للاعبي مانشستر سيتي، لضمان الفوز الذي تَوج ليفربول بطلاً في الدوري الإنكليزي الممتاز، بعد غياب دام 30 عاماً.
وحسب تقرير لصحيفة (ماركا) الإسبانية، فإنّ هذه المواجهة كشفت مجموعة من نقاط الضعف، التي استغلّها تشلسي للتغلب على فريق جوسيب غوارديولا 2-1 في ستامفورد بريدج.
وسيحاول فريق ريال مدريد السير على نفس الخطوات واستغلال الهفوات الدفاعيّة، خلال مباراة دوري أبطال أوروبا في آب القادم، بعد أن سمح خطأ بنيامين ميندي لكريستيان بوليسيتش بالمرور والتسجيل في الشوط الأول.
وسيكون تحدي التفوّق على دفاع السيتي متاحاً أمام ريال مدريد لما يملكه من وفرة على الجانب المهاري والسرعة، مثل فينيسيوس جونيور وماركو أسينسيو وإيدن هازارد وغاريث بيل.
وبعد أن سجّل كيفن دي بروين من ركلة حرّة، نجح تشلسي في الفوز بوقت لاحق في الشوط الثاني، بعد أن أجبر البلوز المنافس على الوقوع بخطأ آخر، عندما تعامل فرناندينيو مع كرة على خط المرمى، منحت المنافس ركلة جزاء، وهي أمور ربما دوّنها زين الدين زيدان في ملاحظاته، بينما يستعدّ لمواجهة غوارديولا في وقت لاحق.