3800 تلميذ موزعين على 74 مدرسة لدورات الفاقد التعليمي

ثورة اون لاين – سلوى الديب: 

أكد مدير تربية حمص أحمد الإبراهيم بأنه قد بلغ عدد المدارس التي تقام فيها دورات تعويض الفاقد التعليمي للفئة ب 74 مدرسة ريفاً ومدينة، وعدد التلاميذ 3800 تقريباً،وهم في تزايد مقسمين لأربع مستويات التي انطلقت في 11/8/2020 حتى 10/9/2020.
وأشار الإبراهيم إلى ضرورة هذه الدورات وأهميتها من حيث تمكين التلاميذ من تعويض الفاقد التعليمي ويصبح لديهم مهارات علمية ومعرفية وقدرات تمكنهم من متابعة المراحل التعليمية التالية ويسيروا بشكل جيد خلال العام الدراسي القادم.
كما أكد على ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية والوقائية للتصدي لفيروس كورونا عن طريق التعقيم اليومي للمدارس بعد كل يوم تعليمي وتحقيق التباعد المكاني بين التلاميذ حرصاً على صحة التلاميذ والمدرسين حيث لا يتجاوز عدد التلاميذ في الشعبة الصفية 20 تلميذا.

آخر الأخبار
لكسر جليد خوف التجار..  "تجارة دمشق" تطلق حواراً شفافاً لمرحلة عنوانها التعاون وسيادة القانون لكسر جليد خوف التجار..  "تجارة دمشق" تطلق حواراً شفافاً لمرحلة عنوانها التعاون وسيادة القانون من رماد الحروب ونور الأمل... سيدات "حكايا سوريا" يطلقن معرض "ظلال " تراخيص جديدة للمشاريع المتعثرة في حسياء الصناعية مصادرة دراجات محملة بالأحطاب بحمص  البروكار .. هويّة دمشق وتاريخها الأصيل بشار الأسد أمر بقتله.. تحقيق أميركي يكشف معلومات عن تصفية تايس  بحضور رسمي وشعبي  .. افتتاح مشفى "الأمين التخصصي" في أريحا بإدلب جلسة حوارية في إدلب: الإعلام ركيزة أساسية في مسار العدالة الانتقالية سقوط مسيّرة إيرانية بعد اعتراضها من قبل سلاح الجو الإسرائيلي في  السويداء.. تصاعد إصابات المدنيين بريف إدلب تُسلط الضوء على خطر مستمر لمخلفات الحرب من الانغلاق إلى الفوضى الرقمية.. المحتوى التافه يهدد وعي الجيل السوري إزالة التعديات على خط الضخ في عين البيضة بريف القنيطرة  تحسين آليات الرقابة الداخلية بما يعزز جودة التعليم  قطر وفرنسا: الاستقرار في سوريا أمر بالغ الأهمية للمنطقة التراث السوري… ذاكرة حضارية مهددة وواجب إنساني عالمي الأمبيرات في اللاذقية: استثمار رائج يستنزف الجيوب التسويق الالكتروني مجال عمل يحتاج إلى تدريب فرصة للشباب هل يستغلونها؟ تأسيس "مجلس الأعمال الأمريكي السوري" لتعزيز التعاون الاقتصادي بين دمشق وواشنطن تسهيل شراء القمح من الفلاحين في حلب وتدابيرفنية محكمة