ماريو دراغي يؤدي اليمين الدستورية رئيساً لحكومة وحدة في إيطاليا

الثورة أون لاين:  

أدى رئيس البنك المركزي الأوروبي السابق ماريو دراغي اليمين الدستورية أمام الرئيس سيرجو مارتيلا اليوم ليصبح رئيساً لحكومة وحدة في إيطاليا شكلت لمواجهة أزمة كورونا وتعثر الاقتصاد.
وذكرت فرانس24 أن رئيس الوزراء المنتهية ولايته جوزيبي كونتي اضطر للاستقالة بعد انهيار ائتلافه بسبب انسحاب حزب (إيطاليا فيفا) الصغير بزعامة رئيس الحكومة الأسبق ماتيو رينزي.
وفشلت حركة خمس نجوم وحلفاؤها من (الحزب الديمقراطي) في محاولة تشكيل حكومة جديدة فاستدعى الرئيس الايطالي ماريو دراغي للإنقاذ.
وبحسب صحيفة (لا ستامبا) فإن دراغي يواجه معضلة في التشكيلة الحكومية حيث إن الحزب الديمقراطي و(إيطاليا فيفا) مستعدان لدعمه وكذلك المحافظين من حزب (فورتسا إيطاليا) بزعامة سيلفيو برلوسكوني وبعض القوى من اليسار والوسط.
ويواجه دراغي تحديات ضخمة حيث تشهد إيطاليا أسوأ تباطؤ اقتصادي منذ الحرب العالمية الثانية ولا تزال البلاد تسجل مئات الوفيات يومياً بمرض كوفيد19 فضلا عن بطء حملة التطعيم ومحدودية الوقت المتاح له لترتيب الأوضاع.

آخر الأخبار
"اللاعنف".. رؤية تربوية لبناء جيل متسامح انفتاح العراق على سوريا.. بين القرار الإيراني والتيار المناهض  تحدياً للدولة والإقليم.. "حزب الله" يعيد بناء قدراته العسكرية في جنوب لبنان سوريا بلا قيود.. حان الوقت لدخول المنظمات الدولية بقوة إلى سوريا قوات إسرائيلية تتوغّل في ريف القنيطرة الاقتصاد السوري يطرق أبواب المنظومة الدولية عبر "صندوق النقد" القطاع المصرفي عند مفترق طرق حاسم إسرائيل في حالة تأهب قصوى للقاء بن سلمان وترامب الآباء النرجسيون.. التأثير الخفي على الأطفال والأمهات بناء الثقة بالحكومة من بوابة التميز في خدمة المواطن مشروع الهوية التنموية.. تحديات وفرص رفع معدلات القبول يشعل جدلاً واسعاً بين طلاب المفاضلة الجامعية "تجارة وصناعة" دير الزور تسعى لإطلاق مشروع تأهيل السوق المقبي البحث العلمي في جامعة اللاذقية.. تطور نوعي وشراكات وطنية ودولية حين يختار الطبيب المطرقة بدل المعقم محادثات أميركية ألمانية حول مشروع توريد توربينات غاز لسوريا قطر والسعودية وتركيا.. تحالف إقليمي جديد ضمن البوصلة السورية  الرؤية الاستراتيجية بعد لقاء الشرع وترامب.. "الأمن أولاً ثم الرخاء" ترامب يعد السوريين بعد زيارة الشرع.. كيف سينتهي "قيصر"؟ تغيرت الكلمات وبقي التسول حاضراً!