مياه الحسكة: وضع 3 آبار جديدة في محطة علوك بالخدمة بعد صيانتها

الثورة أون لاين :

وضعت المؤسسة العامة لمياه الشرب في محافظة الحسكة ثلاث آبار جديدة بالخدمة في مشروع مياه علوك بعد الانتهاء من صيانتها ليصبح عدد الآبار العاملة 17 بئراً إضافة إلى 4 مضخات أفقية.

وبين مدير المؤسسة المهندس محمود العكلة  أن المؤسسة تعمل على زيادة عدد الآبار العاملة في المشروع تدريجيا بهدف زيادة كميات المياه المنتجة واستقرار واقع الضخ إلى المشتركين في مدينة الحسكة ومحيطها بعد الوصول إلى الكميات التي كانت تنتج سابقا والتي تقدر بنحو 70 ألف متر مكعب يومياً مشيراً إلى أن الصيانة تشمل تجهيزات الغواطس والمستلزمات الكهربائية في الآبار.

وفي سياق متصل أشار العكلة إلى أن ورشات الصيانة في المؤسسة أنهت صباح اليوم إجراء الصيانة على خط جر المياه الرئيسي في حي الناصرة الذي تعرض لكسر ليلة أمس وسيتم ضخ المياه إلى الأحياء الغربية من مدينة الحسكة فور امتلاء خزانات المياه القادمة من مشروع علوك إلى محطة الحمة.

وكانت المؤسسة أعادت تشغيل محطة مياه علوك أمس الأول بعد توقف دام لأكثر من ثلاثة أشهر نتيجة ممارسات الاحتلال التركي ومنعه تشغيل المحطة.

 

آخر الأخبار
التعرض للجوار بالإيذاء في القانون.. حفظ الحق لتماسك المجتمع مقهى النوفرة ينبض بذاكرة دمشق العمل الإنساني.. عندما يكون بأيادٍ أمينة اقتصاد على النار.. مطاعم دمر الشعبية بين الحفاظ على السمعة والخسائر بين سوء إدارة الإسكان وفسادها ضاعت أحلام الشباب بالمسْكَن مونديال الناشئين.. فوز فرنسا وخسارة السعودية الزراعات الاستوائية تتوسع.. والمزارع يغامر بسلّته الغذائية محطات المعالجة بطرطوس.. تأهيل وصيانة لرفع التلوث عن مصادر المياه بعد سنوات الغياب.. المعلّم رمضان يعود إلى حلب ليزرع الأمل والعلم لقاءات متكافئة في الجولة الرابعة من الدوري الأوروبي بعد فوزه بكأس الدرع السلوية.. حمص الفداء من السعداء ريباكينا بلا هزيمة وأنيسموفا تواصل التألق اتحاد الكرة.. ماذا عن البرامج الانتخابية؟! شراكة وطنية ودولية غير مسبوقة لكشف مصير المفقودين في سوريا لا أحد فوق القانون حين يتكلم الشرطي باسم الدولة    "المنطقة الصحية" في منبج تدعو لتنظيم العمل الصيدلاني وتوحيد التراخيص  "صحة درعا" تحدث ثلاث نقاط إسعاف على الأتوتستراد الدولي افتتاح مشاريع خدمية عدة في بلدة كحيل بدرعا قلوب صغيرة تنبض بالأمل في مستشفى دمر 11 ألف شركة في 9 أشهر.. هل تُنعش الاقتصاد أو تُغرق السوق بالاستيراد؟