قاعات بتجهيزات متطورة للتدريب والتأهيل التربوي في حلب

الثورة – حلب – جهاد اصطيف:
افتتحت مديرية تربية حلب ثلاث قاعات تدريبية في مركز الشهيد باسل الأسد للتدريب والتأهيل التربوي بحي الشهباء، وذلك في إطار التعاون بين وزارة التربية ومنظمة أرض الإنسان الإيطالية.

وبين مدير التربية المهندس مصطفى عبد الغني أن القاعات المفتتحة في المركز جهزت بوسائل حديثة متطورة لتدريب المعلمين والمدرسين بهدف تطوير مهاراتهم وبناء قدراتهم وإكسابهم معارف جديدة تسهم في تطوير العملية التربوية والتعليمية.
من جهته الممثل القطري المساعد لمنظمة أرض الإنسان الإيطالية محمد عزيز علي أشار إلى أهمية التشاركية مع التربية لتذليل التحديات التي تواجه العملية التعليمية، لافتاً إلى أن المنظمة تعمل على تأهيل المركز ليكون مهيئا للتدريب على المستوى المحلي والدولي.
ولفت رئيس دائرة التخطيط والتعاون الدولي بتربية حلب فراس العلي إلى أن المنظمة نفذت أعمال تأهيل وصيانة للمركز وتجهيز ثلاث قاعات تدريبية بشاشات إسقاط وأجهزة صوت وحواسيب محمولة ومقاعد وطاقة بديلة، مضيفاً أن المنظمة ستكمل تجهيز باقي القاعات ضمن المركز في مرحلة ثانية.

آخر الأخبار
"اللاعنف".. رؤية تربوية لبناء جيل متسامح انفتاح العراق على سوريا.. بين القرار الإيراني والتيار المناهض  تحدياً للدولة والإقليم.. "حزب الله" يعيد بناء قدراته العسكرية في جنوب لبنان سوريا بلا قيود.. حان الوقت لدخول المنظمات الدولية بقوة إلى سوريا قوات إسرائيلية تتوغّل في ريف القنيطرة الاقتصاد السوري يطرق أبواب المنظومة الدولية عبر "صندوق النقد" القطاع المصرفي عند مفترق طرق حاسم إسرائيل في حالة تأهب قصوى للقاء بن سلمان وترامب الآباء النرجسيون.. التأثير الخفي على الأطفال والأمهات بناء الثقة بالحكومة من بوابة التميز في خدمة المواطن مشروع الهوية التنموية.. تحديات وفرص رفع معدلات القبول يشعل جدلاً واسعاً بين طلاب المفاضلة الجامعية "تجارة وصناعة" دير الزور تسعى لإطلاق مشروع تأهيل السوق المقبي البحث العلمي في جامعة اللاذقية.. تطور نوعي وشراكات وطنية ودولية حين يختار الطبيب المطرقة بدل المعقم محادثات أميركية ألمانية حول مشروع توريد توربينات غاز لسوريا قطر والسعودية وتركيا.. تحالف إقليمي جديد ضمن البوصلة السورية  الرؤية الاستراتيجية بعد لقاء الشرع وترامب.. "الأمن أولاً ثم الرخاء" ترامب يعد السوريين بعد زيارة الشرع.. كيف سينتهي "قيصر"؟ تغيرت الكلمات وبقي التسول حاضراً!