التربية تضع في أولوياتها ذوي العسكريين في تحديد مركز العمل

 

حرصاً من وزارة التربية على استقرار العملية التربوية أولت الأهمية لذوي العسكريين في الجيش العربي السوري وقوى الأمن الداخلي المنقولين (الزوجة – الابنة – الشقيقة) بين محافظات القطر عند تحديد مركز عمل العاملين في حال عدم إمكانية النقل.
وفي هذا المجال قال: مدير التعليم الأساسي وائل محمد إن الوزارة لجأت إلى مراعاة الكثير من الحالات ولا سيما ذوي العسكريين بعد أن لمسنا معاناتهم نتيجة الظروف الحالية وتنقلاتهم من محافظة إلى أخرى فارتأت الوزارة إضافة بنود إلى شروط تحديد مركز العمل لتسهيل العمل، وتحقيق استقرار العملية التربوية، وقد منحت الموافقات حتى نهاية العام الدراسي الحالي، لافتاً إلى وجود طلبات تحديد مركز عمل وردت حديثاً إلى الوزارة تتم دراستها تباعاً وستصدر قرارات ممن تنطبق عليهم شروط التحديد.

دمشق – الثورة
التاريخ: الثلاثاء 22-1-2019
رقم العدد : 16891

آخر الأخبار
المستقبل يصنعه من يجرؤ على التغيير .. هل تقدر الحكومة على تلبية تطلعات المواطن؟ الخارجية تُشيد بقرار إعادة عضوية سوريا لـ "الاتحاد من أجل المتوسط" فرق تطوعية ومبادرات فردية وحملة "نساء لأجل الأرض" إلى جانب رجال الدفاع المدني 1750 طناً كمية القمح المورد لفرع إكثارالبذار في دير الزور.. العملية مستمرة الأدوية المهربة تنافس الوطنية بطرطوس ومعظمها مجهولة المصدر!.  السيطرة الكاملة على حريق "شير صحاب" رغم الألغام ومخلفات الحرب    بين النار والتضاريس... رجال الدفاع المدني يخوضون معركتهم بصمت وقلوبهم على الغابة    تيزيني: غرف الصناعة والتجارة والزراعة والسياحة كانت تعمل كصناديق بريد      تعزيز التعاون في تأهيل السائقين مع الإمارات بورشة عمل افتراضية     الإبداع السوري .. في"فعالية أمل" ريف اللاذقية الشمالي يشتعل مجدداً وسط صعوبات متزايدة وزير الطاقة: معرض سوريا الدولي للبترول منصة لتعزيز التعاون وتبادل الرؤى بطولات الدفاع المدني .. نضال لا يعرف التراجع في وجه الكوارث والنيران  وزير الطاقة يفتتح "سيربترو 2025"  وزير الطوارئ يتفقد مواقع الحرائق ويشيد بجهود الفرق الميدانية   500 سلة إغاثية لمتضرري الحرائق باللاذقية  السويداء على فوهة البندقية.. سلاح بلا رقيب ومجتمع في خطر  دمشق وأبو ظبي  .. مسار ناضج من التعاون الثنائي الحرائق تتمدد نحو محمية غابات الفرنلق.. وفرق الإطفاء تبذل جهوداً جبارة لإخمادها امتحانات البكالوريا بين فخ التوقعات والاجتهاد الحقيقي