مدينة أثرية أسفل بحيرة

 

 

اكتشف مجموعة من العلماء الروس، مدينة أثرية مملوءة بالكنوز الدفينة تعود إلى ما قبل ألفي عام، في أعماق بحيرة اصطناعية شاسعة في سيبيريا، على حين يدرس العلماء آثار المدينة المكتشفة والقبور التي يعود بعضها إلى العصر البرونزي وحتى عصر جنكيز خان، وذلك بعد أن انحسرت المياه لبضعة أسابيع.
وبحسب صحيفة «ميرور» البريطانية، وجد العلماء أن مقابر شعب الهون القدامى الذين سيطروا على الموقع منذ نحو ألفي عام، كانت ثرية بالكنوز، وتشمل الاكتشافات الحديثة بقايا مومياء مصممة أزياء محنطة ومدفونة مع أدواتها منذ عصور ما قبل التاريخ، فضلًا عن مومياء تسمّى «الجميلة النائمة»، وهي مصممة منتجات جلدية دُفنت بردائها الحريري.
إلا أن علماء الآثار يسابقون الزمن، حيث سيرتفع منسوب المياه مرة أخرى بحلول أوائل شهر تموز المقبل، ويغمر القبور حتى يتراجع لفترة وجيزة خلال الصيف المقبل، الأمر الذي يقلق الباحثين من الضرر المتراكم على مدى السنين، والذي قد يدمّر الموقع الأثري المهم، وما يحتويه من كنوز لا تقدّر بثمن.

 

التاريخ: الخميس 27-6-2019
رقم العدد : 17010

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً