لوحة «موتسارت» النادرة بمبلغ يفوق التوقع

 

بيعت يوم أمس لوحة فنية نادرة لفولفجانج أماديوس موتسارت مقابل أربعة ملايين يورو، وذلك في مزاد بفرع دار كريستيز في باريس لتفوق بفارق كبير تقديرات الدار قبل البيع والتي تراوحت بين 800 ألف و1.2 مليون يورو. ورُسمت اللوحة الفنية عام 1770، وهي واحدة من أربع لوحات فنية للموسيقار النمساوي رُسمت أثناء حياته، وهي منسوبة للرسام الإيطالي جيامبيتينو تشينارولي.
وتصور اللوحة موتسارت في سن الثالثة عشرة بشعر مستعار ومعطف أحمر وهو يعزف على القيثارة بينما تظهر النوتة الموسيقية بتفاصيلها عند حافة إطار اللوحة، ورسمت اللوحة بطلب من بييترو لوجاتي المسؤول عن الضرائب في مدينة البندقية والذي شاهد موتسارت وهو يعزف في حفل بمدينة فيرونا عام 1770.
وقالت رئيسة قسم اللوحات القديمة في فرع دار المزادات البريطانية بباريس «الأمر المثير في هذه اللوحة هو النوتة الموسيقية. في الواقع إنها لم تُعرف إلا من خلال تلك اللوحة، لذا قال بعض المتخصصين في الموسيقا إنها ربما من أعمال موتسارت نفسه».

 

التاريخ: الجمعة 29 – 11-2019
رقم العدد : 17134

 

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً