مدير عام مشفى درعا الوطني يؤكد عدم وجود أي حالات إصابة بفيروس كورونا

ثورة أون لاين:
أكد المدير العام للهيئة العامة لمشفى درعا الوطني الدكتور بسام الحريري أن ما تم تداوله من أخبار حول وجود حالات إصابة بفيروس كورونا في المشفى عارية من الصحة.

وقال الحريري في تصريح لمراسلة سانا اليوم إن الحالات التي راجعت المشفى خلال الأيام الماضية عبارة عن إنتانات جهاز تنفسي لا أكثر وتم إعطاء العلاج اللازم لها وهي تتلقى العلاج في المنازل ولا حاجة لدخولها إلى المشفى.

وأشار الحريري إلى أن المشفى زاد من إجراءات التعقيم سواء للمرضى أو المرافقين أو العاملين فيه حرصا عليهم.

يذكر أن منظمة الصحة العالمية أعلنت أمس عدم تسجيل أي إصابة بفيروس كورونا المستجد في سورية حتى الآن ودعت إلى استخدام مصادر موثوقة للمعلومات مثل موقع منظمة الصحة العالمية على الإنترنت ومنصات وزارة الصحة للتحقق من أي معلومات تخص فيروس كورونا.

وانتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي أخبار أمس حول وجود 8 حالات مصابة بفيروس كورونا في مشفى درعا الوطني وهو ما أثار موجة من القلق بين المواطنين.

 

آخر الأخبار
إعادة الممتلكات ..تصحيح الظلم وبناء عقد اجتماعي شفاف ومتساو    انطلاق أول معرض للتحول الرقمي بمشاركة 80 شركة عالمية  ضحايا ومصابون بحادثي سير على أتوستراد درعا- دمشق وزير الاقتصاد يلتقي ممثلين عن كبرى الشركات في واشنطن التحويل الجامعي.. تفاصيل هامة وتوضيحات  شاملة لكل الطلاب زيادة مرتقبة في إنتاج البيض والفروج أول ظهور لميسي مع برشلونة… 21 عاماً من الإنجازات المذهلة  بيلوفسكي الفائز بسباق أرامكو للفورمولا (4)  خطة لتمكين الشباب بدرعا وبناء مستقبلهم   الألعاب الشتويّة (2026) بنكهة إيطاليّة خالصة  سوريا في قمة عدم الانحياز بأوغندا.. تعزيز التعددية ورفض التدخلات الخارجية   ارتفاع أسعار اللحوم الحمراء في  طرطوس..  والريف محروم    "حظر الأسلحة الكيميائية"  تعتمد قراراً لتسريع إغلاق الملف الكيميائي السوري  عبدي يتحدث عن لقائه الشرع والتوصل لاتفاق لدمج "قسد" في الجيش السوري  نهائي بطولة الملوك الستة.. سينر وألكاراز يجددان صدامهما في الرياض تأهيل مدارس وشوارع "الغارية الغربية" في درعا على نفقة متبرع  قراءة في العلاقات السورية – الروسية بعد  سقوط النظام المخلوع  هل أنهى ترامب الحرب بغزة حقاً؟  بعد سنوات من الظلام.. أحياء حلب الشرقية تتفاءل بقرب التغذية الكهربائية  حادثة "التسريب".. خرق للأعراف أم محاولة للتشويش على التقارب السوري- اللبناني؟