إلقاء القبض على أحد أخطر مروجي المخدرات في حمص

ثورة أون لاين :

ألقى فرع مكافحة المخدرات بحمص القبض على أحد أخطر مروجي المواد والحبوب المخدرة ضبط حوالي /167/ كيلو غرام من حبوب الكبتاغون المخدرة.
حيث تمكن عناصر الفرع ومن خلال المتابعة الحثيثة لتجار ومروجي المواد المخدرة من إلقاء القبض على المدعو (س ، ش) وشريكه المدعو ( م ، س) بعد ورود معلومات بعملهما بتجارة وترويج حبوب الكبتاغون المخدرة ، وبتحري منزله بحي الإنشاءات بمدينة حمص عثر على كمية من الحبوب المخدرة والتي تقدر حوالي  مليون وثلاثة آلاف حبة كبتاغون مخدرة ، و /40/ حجر بناء على شكل بلاطة مثقوبة بستة ثقوب طولانية معدة لتخزين الحبوب المخدرة بداخلها ، وآلة كهربائية تستخدم في ثقب الأحجار والرخام تمت مصادرتها أصولا.
وبالتحقيق معهما اعترفا بقيامهما بترويج المواد المخدرة والاتجار بها ، وبتدقيق وضع المدعو ( س ، ش) تبين وجود / 7/ (سبع إذاعات بحث بحقه) بجرم ” مصدر لمواد مخدرة ” .
نظم الضبط اللازم بحقهما ولاتزال التحقيقات جارية معهما لكشف جميع المتورطين وإحالتهم للقضاء المختص.

آخر الأخبار
إعادة الممتلكات ..تصحيح الظلم وبناء عقد اجتماعي شفاف ومتساو    انطلاق أول معرض للتحول الرقمي بمشاركة 80 شركة عالمية  ضحايا ومصابون بحادثي سير على أتوستراد درعا- دمشق وزير الاقتصاد يلتقي ممثلين عن كبرى الشركات في واشنطن التحويل الجامعي.. تفاصيل هامة وتوضيحات  شاملة لكل الطلاب زيادة مرتقبة في إنتاج البيض والفروج أول ظهور لميسي مع برشلونة… 21 عاماً من الإنجازات المذهلة  بيلوفسكي الفائز بسباق أرامكو للفورمولا (4)  خطة لتمكين الشباب بدرعا وبناء مستقبلهم   الألعاب الشتويّة (2026) بنكهة إيطاليّة خالصة  سوريا في قمة عدم الانحياز بأوغندا.. تعزيز التعددية ورفض التدخلات الخارجية   ارتفاع أسعار اللحوم الحمراء في  طرطوس..  والريف محروم    "حظر الأسلحة الكيميائية"  تعتمد قراراً لتسريع إغلاق الملف الكيميائي السوري  عبدي يتحدث عن لقائه الشرع والتوصل لاتفاق لدمج "قسد" في الجيش السوري  نهائي بطولة الملوك الستة.. سينر وألكاراز يجددان صدامهما في الرياض تأهيل مدارس وشوارع "الغارية الغربية" في درعا على نفقة متبرع  قراءة في العلاقات السورية – الروسية بعد  سقوط النظام المخلوع  هل أنهى ترامب الحرب بغزة حقاً؟  بعد سنوات من الظلام.. أحياء حلب الشرقية تتفاءل بقرب التغذية الكهربائية  حادثة "التسريب".. خرق للأعراف أم محاولة للتشويش على التقارب السوري- اللبناني؟