الإعلام التقليدي ومواجهة فوضى وسائل التواصل في ورشة عمل

الثورة اون لاين – ناديا سعود:

أقامت مديرية الإعلام التنموي في وزارة الإعلام اليوم ورشة عمل حول “تقديم الدعم الكافي للنهوض بالإعلام التقليدي ودعمه في مواجهة فوضى وسائل التواصل الاجتماعي”.
المحاضر د. عربي المصري أشار خلال الورشة إلى أن الحداثة تستند على ركائز الإعلام التقليدي، لأن كل وسيلة تفرض على الأُخرى تغيير أسلوبها وطريقة التعامل معها لضمان استمرارها، فالإعلام التقليدي بدأ يستفيد من الإعلام الجديد ليستمر ويتطور، كما أن الإعلام الجديد أخذ قواعد وأسس الإعلام التقليدي.
وأوضح المصري أنه لا يمكن للإعلام الجديد أن يُلغي التقليدي إنما يُغير ويعدل فلكل أداة وقتها وخصوصيتها التي تناسب الوسيلة، إضافة إلى أهمية انتقاء المعلومات وتوظيفها بالشكل المناسب لتقديم معلومة جديدة.
ناقش المشاركون خلال الورشة موضوع الجدل المتواصل بين الإعلام التقليدي والإعلام الجديد حول المصدر الإعلامي الموثوق، وطرق الوصول إلى المعلومة وفرص صمود الإعلام التقليدية أمام تطور وتغير احتياجات الجمهور، وإمكانية دمج الأدوات العصرية في منظومة المؤسسات الإعلامية.

آخر الأخبار
سوريا تستقبل العالم بحدث مميز تفاقم الانتهاكات ضد الأطفال عام 2024 أكثرها في فلسطين جناح وزارة المالية ..رؤية جديدة نحو التحول الرقمي خطوط جديدة للصرف الصحي في اللاذقية  رغيف بجودة أفضل.. تأهيل الأفران والمطاحن في منبج معرض دمشق الدولي.. الاقتصاد في خدمة السياسة قافلة مساعدات إغاثية جديدة تدخل إلى السويداء "دمشق الدولي".. منصة لتشبيك العلاقات الاقتصادية مع العالم رفع العقوبات وتفعيل "سويفت ".. بوابة لانتعاش الاقتصاد وجذب الثقة والاستثمارات سوريا تستعد لحدث غير مسبوق في تاريخها.. والأوساط الإعلامية والسياسية تتابعه باهتمام شديد سوريا تحتفي بمنتجاتها وتعيد بناء اقتصادها الوطني القطاع الخاص على مساحة واسعة في "دمشق الدولي" مزارعو الخضار الباكورية في جبلة يستغيثون مسح ميداني لتقييم الخدمات الصحية في القنيطرة معرض دمشق الدولي.. انطلاقة وطنية بعد التحرير وتنظيم رقمي للدخول برنامج الأغذية العالمي: المساعدات المقدمة لغزة لا تزال "قطرة في محيط" "المعارض".. أحد أهم ملامح الترويج والعرض وإظهار قدرات الدولة العقول الذهبية الخارقة.. رحلة تنمية الذكاء وتعزيز الثقة للأطفال وصول أول باخرة من أميركا الجنوبية وأوروبا إلى مرفأ طرطوس شهرة واسعة..الراحة الحورانية.. تراث شعبي ونكهات ومكونات جديدة