المشاركون بندوة الجودة الوطنية يوصون بإعتبار الجمعية جهة مانحة للشهادات

الثورة أون لاين – وفاء فرج:

توصل المشاركون في الندوة الوطنية للجودة التي أقيمت بمناسبة اليوم الوطني للجودة في سورية إلى جملة من التوصيات أهمها تأمين مقر للجمعية العلمية السورية للجودة بأسرع وقت ممكن وإدخال مفاهيم الجودة في المناهج التدريسية في كافة مراحل التعليم بدءاً من المرحلة الابتدائية حتى تكون تربية وعلماً في آن واحد واعتبار الجمعية جهة مانحة للشهادات واعتبار الجمعية ذراعاً استشارياً في بناء نظم إدارة الجودة في شركات القطاع العام ووضع برنامج وطني للمؤسسات الصناعية السورية في القطاعين العام والخاص للحصول على أحد شهادات المطابقة لأنظمة الجودة.
وأكدت رئيسة مجلس إدارة الجمعية بسمة ابراهيم للثورة أن هذه التوصيات سيتم متابعتها مع الجهات المعنية والتوسع في نشر ثقافة الجودة وإعطاء دور للجمعية لتكون عاملاً فاعلاً في المؤسسات الصناعية والخدمية للقطاعين العام والخاص في تطبيق أنظمة الجودة بحيث يحصل المواطن على خدمات وسلع بجودة عالية تلبي رغباته.

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً