السدة لم تتعرض لأي حادث طارئ أو انهيار

 

الثورة أون لاين:  

إشارة الى المقال المنشور في صحيفتكم الغراء بتاريخ 5/11/2020 تحت عنوان: سدة قيصما المائية في السويداء خارج دائرة الاستثمار منذ 3 سنوات نبين لكم ما يلي:
سدة قيصما هي عبارة عن سدة بيتونية مع ركام حجري حجمها التصميمي 13 ألف مكعب تم انجازها عام 1968 والغاية منها سقاية المواشي في قرية قيصما.
ورد في المقال تعرض السدة لانهيار الأمر الذي أدى الى خروجها من الخدمة، وهذا الكلام منافي للحقيقة حيث بينت الهيئة العامة للموارد المائية في كتابها رقم 7830 تاريخ 29/11/2020 أن السدة لم تتعرض لأي حادث طارئ أو انهيار وهي بحالة فنية جيدة وتحقق الغاية بتأمين المياه للمواشي في القرية.
وزارة الموارد المائية

 

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً