الرئيس الأسد يزور مركز خدمة المواطن الالكتروني بدمشق الذي يوفر على المواطن الكثير من الوقت والجهد والمال (2)

الثورة أون لاين :
زار السيد الرئيس بشار الأسد اليوم مركز خدمة المواطن الإلكتروني بدمشق والذي بدأ بتقديم خدماته للمواطنين.
وحاور الرئيس الأسد كادر المركز حول آلية العمل فيه والتي تقوم أساساً على طلب المعاملات عبر شبكة الإنترنت وحصول المواطن عليها من منزله أو مكان عمله دون الحاجة للذهاب إلى الدوائر الرسمية لإنجازها.

كما استمع سيادته إلى شرح مفصل عن أنواع المعاملات التي يقدمها المركز حالياً والمعاملات الأخرى التي يجري التحضير للبدء بتقديمها.

وستحقق هذه الخدمات الالكترونية هدف تبسيط الإجراءات الإدارية للتخفيف عن المواطن وتوفير الكثير من الوقت والجهد والمال ويضمن شفافية ووضوحاً في الإجراءات والوثائق المطلوبة.

وفي ختام الزيارة شكر الرئيس الأسد الكادر القائم على هذا العمل الأساسي والجوهري، داعياً إلى تكثيف العمل بالتعاون مع جميع الوزارات من أجل تغطية جميع المجالات والتي يمكن أن تخفف العبء عن المواطن.

 

http://www.youtube.com/watch?v=EVg9esivRQ0

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً