أنت والنجوم…4

الثورة أون لاين:

#الحمل:
مهنياً: يفرض عليك الوضع في العمل تحفّظاً شديداً في حياتك المهنية، كما يطلب منك إحاطة نفسك بالأمان والأشخاص المحبين.
عاطفياً: ترتفع معنوياتك بعد الدعم الكبير من قبل الشريك للمضي في ما أنت عازم على تحقيقه لمصلحة الطرفين.
#الثور:
مهنياً: تحاول أن تغيّر مجال عملك لتزيد من مكاسبك، لكن آمالك قد تخيب وتنطوي على نفسك وتبتعد عن محيطك بعض الشيء
عاطفياً: تشعر أنّ الشريك يستغلّ عاطفتك تجاهه لتحقيق بعض المكاسب، حاول أن تتصرف بذكاء.
#الجوزاء:
مهنياً: لا تتخذ قراراتك من دون أن تحلل الأمور وتلجأ إلى الوقائع التي تشكل الأدلة الدامغة.
عاطفياً: الحبيب يحتاج منك أن تظهر له المزيد من الحب، فلا تبخل عليه بمشاعرك.
#السرطان:
مهنياً: لا تتهرّب من دعوة ولا ترفض مساعدة أحد، هذا هوالوقت المناسب لاستلام أكثر من عمل في وقت واحد.
عاطفياً: أنت طيّب القلب ولن تواجه مشكلة مع الحبيب شرط الإصغاء إليه باهتمام وتفهّم.
#الاسد:
مهنياً: لا تستعجل للوصول إلى الأهداف التي حدّدتها لنفسك، فقد يسبب ذلك بعض المتاعب غير المتوقعة والمشاكل التي تثير قلقك على المدى المنظور.
عاطفياً: الرغبة والطموح سلاح ذو حدين، فحاول أن تكون أكثر واقعية لئلا تصطدم بعقبات كبيرة.
#العذراء:
مهنياً: عليك الاعتماد على نفسك فقط لتتخلص من العقبات، وهذا ما يوفر عليك جهداً كبيراً، ويتيح لك فرصة التفكير في المستقبل كما يجب.
عاطفياً: مبادرة جيدة تجاه الشريك تلقى الأصداء الطيبة والممتازة التي توقعتها، وتجعله يغير نظرته إليك ويتقرب منك أكثر فأكثر.
#الميزان:
مهنياً: تسبق الآخرين بأشواط وأشواط ولا بد من أن تثير نجاحاتك بعض الغيرة في أوساطك، فما عليك سوى أن تبقي عينيك مفتوحتين جيداً.
عاطفياً: الظروف جيدة جداً على صعيد العواطف ولن تشعر بالوحدة، فالحبيب يفهم وضعك ويساندك ويدافع عن حقوقك.
#العقرب:
مهنياً: هذا اليوم يحمل إليك الانفراج الكبير وتتحسن الأوضاع وتجعلك فرحاً ومرتاحاً في العمل، وتتنشط أكثر من أي وقت مضى
عاطفياً: عامل الثقة قوي بينك وبين الشريك، وهذا ما يبقي الأجواء هادئة جداً وتختفي الشكوك التي يمكن أن تعكر صفو العلاقة.
#القوس:
مهنياً: لا تجازف في عملك أو راحة بالك، بل تقدّم بحكمة وعن سابق تحضير ودراسة، فهذا اليوم مشحون ببعض القلق والاضطراب.
عاطفياً: إذا كنت عازباً فأنت مقبل على تطوّر إيجابي جداً وأكثر مما تتصور، وتتحوّل صداقة أو علاقة عابرة إلى موضوع جدّي.
#الجدي:
مهنياً: مشروع ناجح نتيجة سهرك وحرصك على كل خطوة كنت تقوم بها، وتنال مقابل ذلك التهنئة والتبريكات من جميع الزملاء.
عاطفياً: توتر في العلاقة بينك وبين الشريك لأنك متشائم، لكنه يحاول أن يزرع الأمل فيك لأنه يعلم طريقة تفكيرك وكيفية التعامل معك في مثل هذه الحالات.
#الدلو:
مهنياً: إذا كان عليك أخذ العبر من الماضي والتعلم منه، فهذا أمر جيد، إما إذا كان لتعقيد الأمور مجدداً فأنت الخاسر الأكبر.
عاطفياً: تعجز عن قول ما تعلم أو عن نقل فكرة أو قرار، وتشعر بعدم الثقة والأمان وتحتاج الى من يجد لك حلولاً.
#الحوت:
مهنياً: تشعر برغبة في السفر وربّما بناء علاقة مع شخص من خارج محيطك أو تحقيق أرباح من خلال صفقة تجارية أو تتعلق بالخارج أو بالجامعة أو بمحيط ديني.
عاطفياً: فرص المصالحة قوية ولا تقبل الشك، لكنّ النقاش قد يتطور ويحتدم، فكن صبوراً وموضوعيّا ولا تتسرع في إجاباتك.

آخر الأخبار
الشرع في لقاء مع طلاب الجامعات والثانوية: الشباب عماد الإعمار "أموال وسط الدخان".. وثائقي سوري يحصد الذهبية عالمياً الرئيس الشرع  وعقيلته يلتقيان بنساء سوريا ويشيد بدور المرأة جعجع يشيد بأداء الرئيس الشرع ويقارن:  أنجز ما لم ننجزه الكونغرس الأميركي يقرّ تعديلاً لإزالة سوريا من قائمة الدول "المارقة"   أبخازيا تتمسك بعلاقتها الدبلوماسية مع السلطة الجديدة في دمشق  إعادة  63 قاضياً منشقاً والعدل تؤكد: الأبواب لاتزال مفتوحة لعودة الجميع  84 حالة استقبلها قسم الإسعاف بمستشفى الجولان  نيوز ويك.. هل نقلت روسيا طائراتها النووية الاستراتيجية قرب ألاسكا؟       نهاية مأساة الركبان.. تفاعل واسع ورسائل  تعبّرعن بداية جديدة   تقدم دبلوماسي بملف الكيميائي.. ترحيب بريطاني ودعم دولي لتعاون دمشق لقاء "الشرع" مع عمة والده  بدرعا.. لحظة عفوية بلمسة إنسانية  باراك يبحث الملف السوري مع  ترامب وروبيو  مبعوث ترامب يرحب بفتوى منع الثأر في سوريا   إغلاق مخيم الركبان... نهاية مأساة إنسانية وبداية لمرحلة جديدة  أهالي درعا يستقبلون رئيس الجمهورية بالورود والترحيب السيد الرئيس أحمد الشرع يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك في قصر الشعب بدمشق بحضورٍ شعبيٍّ واسعٍ الرئيس الشرع يتبادل تهاني عيد الأضحى المبارك مع عدد من الأهالي والمسؤولين في قصر الشعب بدمشق 40 بالمئة نسبة تخزين سدود اللاذقية.. تراجع كبير في المخصص للري.. وبرك مائية إسعافية عيد الأضحى في سوريا.. لم شمل الروح بعد سنوات الحرمان