زيكو وقصة سيارته التي يقودها منذ 40 عاماً

الثورة أون لاين :
لا يزال أسطورة كرة القدم البرازيلية زيكو، يقود سيارة (تويوتا سيليكا)، التي فاز بها قبل 40 عاما، كجائزة رجل المباراة ضد ليفربول، في نهائي بطولة مونديال الأندية.
وحصل صانع الألعاب على تلك الجائزة، بعد قيادته فريق فلامنغو للفوز 3-0، على حساب أفضل فريق في أوروبا حينها، بنهائي كأس إنتركونتيننتال (كأس العالم للأندية) عام 1981، الذي أقيم في اليابان.
وتسلم زيكو سيارة تويوتا سيليكا ، التي كانت تبلغ قيمتها حينها حوالي 8000 جنيه استرليني، قدمتها له عملاقة السيارات اليابانية، بعد المباراة التي أقيمت في الاستاد الوطني بطوكيو.
ولا يزال الأيقونة البرازيلية، يقود تلك السيارة في شوارع ريو دي جانيرو، وحول هذا قال: لقد تلقيت بالفعل العديد من العروض لبيع سيارتي، لكنها الأمر لم يخطر ببالي أبدا.وأضاف، في تصريحات نقلتها صحيفة (ذا صن) البريطانية قبل فترة : إنها بطولة عظيمة، بذكريات رائعة، أهم مسابقة فاز بها فلامنغو حتى الآن. السيارة في المنزل وتعمل بشكل جيد للغاية، كل شيء طبيعي. وستبقى هناك إلى الأبد طالما أنا على قيد الحياة.
وواجه زيكو متاعب كبيرة، من أجل جلب سيارته للبرازيل، حيث بين عامي 1976 و1990، كان الأشخاص الذين يعملون في السفارات والقنصليات، هم فقط من يسمح لهم بالحصول على مركبات من الخارج.وتابع في تصريحاته : أرادت شركة تويوتا مني إحضار السيارة إلى البرازيل، لكن بسبب الاستيراد المغلق في ذلك الوقت كان علي أن أطلب المساعدة من بعض الأشخاص، مثل وزير المالية حينها، فرانسيسكو دورنيليس، وكارلوس لانغوني رئيس البنك المركزي، ومارسيو براغا، الذي كان رئيس فلامنغو من عام 1977 إلى 1980.
وبين 1980-2014، كانت تويوتا الراعي الرسمي لكأس الإنتركونتيننتال، المعروفة الآن باسم كأس العالم للأندية، وكان أفضل لاعب في المواجهة، يتحصل على جائزة متمثلة بسيارة، وفي كثير من الأحيان، كان اللاعب الفائز بها، يقوم ببيعها ليتقاسم مبلغها مع زملائه في الفريق.

آخر الأخبار
مجموعة ضخ أفقية لمشروع بيت الوادي في الدريكيش  رسالة للصين.. تايوان تختبر نظام  HIMARS الصاروخي الأمريكي لأول مرة   DW:  سوريا مستعدة لازدهار الاستثمار مع رفع العقوبات الأمريكية خبير مصرفي لـ"الثورة": تعافٍ اقتصادي شامل يوم السوريين الجميل...ترامب: ملتزمون بالوقوف إلى جانب سوريا.. الشرع: سنمضي بثقة نحو المستقبل  عصب الحياة في خطر ....  شبح العطش يهدد دمشق وريفها.. والمؤسسة تحذر..درويش لـ"الثورة": 550 ألف م3 حا... أساتذة وطلاب جامعات لـ"الثورة": رفع العقوبات انتصار لإرادة سوريا رحبت برفع العقوبات عن سوريا... القمة الخليجية الأمريكية: صفحة جديدة نحو النمو والازدهار الدكتور الشاهر لـ"الثورة": رفع العقوبات عن سوريا يعكس الثقة بالإدارة الجديدة رفع العقوبات.. الطريق إلى التعافي شركات خاصة لتوزيع الكهرباء..وزير الطاقة : الأمور نحو الأفضل و٦ ملايين م٣ غاز تركي يومياً   بعد رفع العقوبات.. خبراء ورجال أعمال لـ"الثورة": القادم أجمل  لبناء سوريا.. الوقوف صفاً واحداً ويداً... فلا خاسر مع القراءة ....  2694 طالباً وطالبة في تصفيات مبادرة تحدي القراءة العربي   720 ألف طن تقديرات أولية ...  في الاجتماع السنوي لتسويق القمح.. سعر مجزٍ  وهامش ربحي جيد "قيد الدراس... أمريكا وسياسة " الضغط الأقصى" على إيران   ليست مفهوماً قانونياً بل تجسيد لإرادة الدولة وزير التعليم العالي: العدالة الانتقالية أحد الأعمدة ال... تقدم ملموس للإصلاحات الشاملة  النمو غير النفطي يثبت متانة الاقتصاد السعودي  ArabNews: تركيا: إعلان "العمال الكردستاني" يجب أن ينطبق على التابعين له في سوريا  نقطة تحول محورية للشعب السوري العقوبات طي الماضي مابعد رفع العقوبات...  سوريا بيئة عمل جاذبة للشركات والاستثمار الخارجي