انتهاء عمليات استلام القمح والشعير من الحقول الإكثارية في حماة

الثورة أون لاين – حماة – زهور رمضان:

أكد المهندس عبد الغني الأسود مدير فرع إكثار البذار بحماة أن الفرع أنهى عمليات استلام بذار القمح والشعير من الحقول الإكثارية المتعاقد معها للموسم الحالي.

مبيناً أن كمية بذار القمح النهائية التي تم استلامها من الفلاحين المتعاقدين بلغت 18400 طن بينما تم استلام 245 طناً من بذار الشعير. لافتاً إلى أنه تم استلام 3200 طن من بذار القمح و537 طناً من بذار الشعير من مزارعي الريف الجنوبي المحرر بمحافظة إدلب.

ha6.jpg

وبين الأسود أن الفرع يتابع عمليات غربلة وتعقيم القمح المستلم من الحقول الإكثارية وتخزينه في أكياس معدة لهذا الغرض ليتم توزيعه بذاراً على الفلاحين خلال الموسم المقبل وذلك في الغربال الرئيسي بكفربهم وبطاقة إنتاجية تتراوح ما بين 100 و130 طناً في اليوم إضافة إلى غربال المكننة الزراعية بطاقة إنتاجية تتراوح بين 35 و50 طناً باليوم. مشيراً إلى أن كميات بذار القمح التي تمت غربلتها وتعقيمها حتى تاريخه تجاوزت 5200 طن.

آخر الأخبار
هدايا متبادلة في أول لقاء بين الرئيس الشرع وترامب بـ "البيت الأبيض" بعد تعليق العقوبات الأميركية.. "الامتثال" أبرز التحديات أمام المصارف السورية الرئيس اللبناني: الحديث عن "تلزيم" لبنان لسوريا غير مبرر الأردن يحبط عملية تهريب مخدرات عبر مقذوفات قادمة من سوريا انعكاسات "إيجابية" مرتقبة لتخفيض أسعار المشتقات النفطية قوات أممية ترفع الأعلام في القنيطرة بعد اجتماع وزارة الدفاع   تخفيض أسعار المحروقات.. هل ينقذ القطاع الزراعي؟ رفع العقوبات.. فرصة جديدة لقروض تنموية تدعم إعادة الإعمار اليابان تعلن شطب اسمي الرئيس الشرع والوزير خطّاب من قائمة الجزاءات وتجميد الأصول من واشنطن إلى الإعلام الدولي: الرئيس الشرع يرسم ملامح القوة الناعمة 550 طن دقيق يومياً إنتاج مطاحن حمص.. وتأهيل المتضرر منها  الرياض.. دور محوري في سوريا من هذه البوابة محاكمة الأسد.. الشرع يطرح قلق بوتين وتفاصيل الحل   الشيباني إلى لندن.. مرحلة جديدة في العلاقات السورية–البريطانية؟ سوريا فرصة استثمارية لا تعوض الواقع الزراعي بطرطوس متهالك ولا يمكن التنبؤ بمصيره مجلس مدينة حلب يوقّع العقد التنفيذي لمشروع "Mall of Aleppo " تحذيرات أممية من شتاء قاس يواجه اللاجئين السوريين.. والحكومة تتحرك القابون .. وعود إعمار تتقاطع مع مخاوف الإقصاء  180يوماً.. هل تكفي لتعزيز الاستثمار وجذب رؤوس الأموال؟