أنت والنجوم…

الثورة أون لاين:

 #الحمل:
مهنياً: تحتلّ مركزاً مهمّاً وسط مجموعة أو جمعية وتتمكّن من فرض سلطتك بفضل حكمتك ومنطقك السليم، فتثير الإعجاب وتنال الإجماع.
عاطفياً: تعيد طرح بعض المسائل على بساط البحث، وتسترجع الماضي وتحاول كشف بعض الغموض، ما يتعبك ويشكل هاجساً لك.
#الثور:
مهنياً: قد تنطلق إلى الخارج لإتمام مشروع مع بعض المؤسسات الأجنبية، أو تسافر بحثاً عن اللهو والتسلية.
عاطفياً: تغضب بسبب وضع تفقد السيطرة عليه فلا ترمِ نفسك في متاهات مجهولة النتائج.
#الجوزاء:
مهنياً: تخفّ المسؤوليات تدريجياً، مع انتقال الشمس من مواجهة برجك من العذراء الى برج الميزان الهوائي الصديق وربّما تنجح في استعادة الثقة والدعم، وتصبح قادراً على السعي وراء أهدافك بلا عوائق .
عاطفياً: الحبيب مشتّت ولا يعرف مصيره معك بسبب تعاطيك الغامض، فحاول أن تكون أكثر وضوحاً.
#السرطان:
مهنياً: أنت في بداية الطريق نحو النجاح، لا تستعجل وتمهل وكن متأنياً في اتخاذ أي قرار مهني لأن العبرة في النتائج.
عاطفياً: تفتقد حماستك المعهودة مع الشريك، وهذا دليل على دخول الروتين على الخط.
#الاسد:
مهنياً: تتعرّض لخيبة أمل من شخص كنت تثق به جداً، قد يضايقك هذا الأمر، لكنك لا تلبث أن تتخلص من ذلك.
عاطفياً: بعض الإشاعات اليوم تشعرك بالقلق، لكن الأمور تكون في مصلحة العلاقة والشريك يدعمك ويقف الى جانبك.
#العذراء:
مهنياً: يحمل هذا اليوم فرصاً ووعوداً وتضطر إلى بعض المناورات واعتماد أساليب ملتوية أحياناً لبلوغ أهدافك.
عاطفياً: فرصة مفاجئة لعلاقة جديدة وتشديد على ضرورة الانتباه إلى بعض الشؤون العاطفية.
#الميزان:
مهنياً: حاول ألا تدع الآخرين يتدخلون في عملك الخاص، وادرس كل خطوة جيداً قبل الإقدام عليها.
عاطفياً: لا تبحث عن أي ارتباط سريع، وعش مع الحبيب جمال اللحظات وروعتها وفوران أحاسيسها.
#العقرب:
مهنياً: : يدعمك القمر من برج السرطان المائي الصديق ويقدم لك خيارات جديدة وقد يحالفك الحظ للانتصار على كل ما يزعجك والتغلب على بعض النوايا السيئة
عاطفياً: تتمتّع بشخصية جذّابة بل ساحرة وأخّاذة، وبإمكانك الاستفادة من الأجواء الرومانسية والناشطة لتقرّب المسافة مع الحبيب.
#القوس:
مهنياً: تتمتّع بفصاحة ذكية، ولن يصعب عليك التفاهم والتواصل مع أحد، هيّئ نفسك للسفر أو للتنقّل أو لتولي منصب جديد.
عاطفياً: تجنب المشكلات العاطفية، فهي لن تعود عليك إلا بالضرر وقد تسيء جداً إلى العلاقة الجديدة.
.
#الجدي
مهنياً: إذا كنت متورطاً في أمور أكبر من طاقتك، أطلب مساعدة الزملاء لئلا تدفع الثمن غالياً وتخسر كل شيء.
عاطفياً: تختفي الانفعالات والمشاعر السلبيّة التي تُعكّر الأجواء أو تثير الاضطرابات والحساسيات بينك وبين الشريك
#الدلو:
مهنياً: انطلاقة يوم مهم حماسة تفاؤل ثقة بالنفس نوعية فلكية دسمة كل شيء جاهز ما عليك الا تنظيم جدول اعمالك.
عاطفياً: القرارت العشوائية ليست في مصلحتك، فحاول معاملة الشريك بليونة لتبقى مرتاحاً من الهموم والمشاكل
#الحوت:
مهنياً: مستقبل جيد يلوح في الأفق، لكن هنالك خطوات مهمة لم تكتمل بعد، الأيام المقبلة كفيلة بإتمامها على أكمل وجه.
عاطفياً: يبدو أن الاستقرار العاطفي عنوان هذا اليوم، وهذا دليل على مدى التفاهم على مختلف الأمور بينك وبين الشريك.

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟