انطلاق مهرجان “صغار كبار.. الفنون بتجمعنا” من ثانوية زكي الأرسوزي بدمشق

الثورة – اسماعيل جرادات:

أقيم في ثانوية زكي الأرسوزي بدمشق مهرجان “صغار كبار.. الفنون بتجمعنا”.
معاون وزير التربية الدكتور عبد الحكيم الحماد أكد أن الوزارة تهتم بالمناهج الدراسية إلى جانب النشاطات الرياضية والفنية والموسيقية، وتطبيقها من خلال المهرجانات التي أطلقتها في المحافظات كافة، لافتاً إلى أن هدف الوزارة تعزيز شخصية الطلاب والطالبات، وتشجيعهم على المبادرات والتفكير الإبداعي والنمو الذهني الاجتماعي، و تعزيز هويتهم الوطنية وسلوكهم الأخلاقي والإيجابي.

38.jpg

بدورها مدير الإشراف التربوي ايناس ميه أوضحت أن هذه الفعالية سيتم تقييمها من قبل اللجنة الفرعية للمهرجان لاختيار الفقرات المميزة، والمشاركة على مستوى المناطق، ومن ثم على مستوى المديرية، وتكريم المتميزين الأوائل من قبل اللجنة المركزية.
تخلل المهرجان مناظرات وفقرات رياضية (فردية وجماعية) وفنية ومسرحية وشعرية وغنائية، وعراضة شامية، فضلاً عن عبارات ترحيبية باللغات الروسية والإنكليزية والصينية والكورية واليابانية والفرنسية والتركية.

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً