الصحة تؤكد على أهمية تلقي اللقاح ضد مرض شلل الأطفال

الثورة – دمشق – عادل عبد الله:
أكدت وزارة الصحة على أهمية تلقي الأطفال من دون الخمس سنوات التطعيم ضد مرض شلل الأطفال من خلال حملة التلقيح الوطنية، مبينة أن اليوم الخميس هو اليوم الأخير في حملة التلقيح التي بدأت يوم الأحد الماضي، لافتة إلى أن إحدى أفضل الطرق التي تتيح حماية الأطفال هي الالتزام بجدول اللقاحات وحملات التلقيح الوطنية وتحت الوطنية، وفي كل مرة يؤخر فيها اللقاح فإن ذلك يزيد من إمكانية تعرض الطفل للمرض.
وتمنت الوزارة على المواطنين اصطحاب أولادهم من عمر يوم حتى الخمس سنوات لتلقي اللقاح ضد مرض شلل الأطفال بغض النظر عن الجرعات السابقة في المراكز الصحية في جميع المناطق أو من خلال الفرق الجوالة.
وأشارت إلى أنه بهدف الوصول إلى 2,7 مليون طفل في مختلف المحافظات فإن حملة التلقيح الوطنية تنفذ عبر 977 مركزاً صحياً، و2450 فريقاً جوالاً بمشاركة 10210 عناصر صحية، مؤكدة اتخاذ الإجراءات اللازمة لتنفيذ الحملة والوصول إلى الأطفال المستهدفين عبر توزيع اللقاحات على جميع المحافظات والمناطق وسط مراقبة جودة صارمة، والتأكيد على تطبيق كل التدابير الوقائية في ظل جائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد- 19.
وأوضحت أن الأمراض الشائعة تمنع من التلقيح مثل الرشح والإسهال وارتفاع درجة الحرارة البسيط، لافتة إلى أن اللقاحات آمنة ومجانية وهي صحة واطمئنان على صحة الأطفال وبالتالي صحة المجتمع.

آخر الأخبار
الانتخابات والمراحل الانتقالية.. فرص قائمة أم ضائعة؟ لجنة الانتخابات تصدر النتائج الأولية وتفتح باب الطعون الإعلام شريك في حماية الطفولة في الحوادث وطب الطوارئ.. حين يُحدث التوقيت فرقاً في إنقاذ الأرواح الشيباني عن زيارته للدوحة: بحثنا توطيد العلاقات الثنائية وتعزيز التعاون زيارة الشرع المرتقبة إلى موسكو.. وإعادة رسم طبيعة الشراكة الجوز واللوز والفستق الحلبي.. كسر حاجز الكماليات وعودة للأسواق مركز الأحوال الشخصية بجرمانا.. خدمات متكاملة خطة لإعادة تأهيله.. تقييم أضرار مبنى السرايا التاريخي تدمير القطاع الصحي.. سلاحٌ إسرائيليُّ آخر لقتل الفلسطينيين تطوير وتعزيز الإنتاج الزراعي المحلي في ريف القنيطرة في الشهر الوردي.. ثمانون عيادة في اللاذقية للفحص والتوعية محادثات غير مباشرة بين حماس وإسرائيل حول خطة ترامب أسعار الكوسا والبطاطا في درعا تتراجع.. والبندورة مستقرة  "السورية لحقوق الإنسان" تستقبل وفداً من "الآلية الدولية المحايدة والمستقلة"  التعليم المهني في حلب.. ركيزة لربط التعليم بالإنتاج منشآت صناعية وحرفية بحلب تفتقر للكهرباء.. فهل من مجيب..؟ سيارة جديدة للنظافة.. هل ستنهي مشهد القمامة في شوارع صحنايا؟! كيف نتعامل مع الفساد عبر فهم أسبابه؟ الشهر الوردي.. خطوة صغيرة تصنع فرقاً كبيراً