الجيش الروسي يدمر أكثر من 2900 هدف عسكري منذ بدء العملية في أوكرانيا

الثورة – وكالات:

أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم الخميس أن قواتها دمرت ما مجموعه 2911 هدفاً من منشآت البنية التحتية العسكرية الأوكرانية منذ بدء العملية الخاصة في أوكرانيا في 24 شباط الماضي.
ونقلت “روسيا اليوم” عن المتحدث باسم الدفاع الروسية إيغور كوناشينكوف قوله في آخر تحديث إن الأهداف المدمرة تضمنت 97 طائرة و107 مسيرات، و 141 منظومة صواريخ للدفاع الجوي، و 86 موقع رادار، و986 دبابة ومركبات قتالية مصفحة أخرى، و107 راجمات صواريخ، و368 قطعة من المدفعية الميدانية وقذائف الهاون، و749 قطعة من المركبات العسكرية الخاصة.
وأضاف كوناشينكوف أن قوات جمهورية دونيتسك الشعبية واصلت عملياتها الهجومية واستمرت في تنفيذ عملية لتحرير مدينة ماريوبول من القوميين الأوكرانيين.
وأشار إلى أن قوات دونيتسك سيطرت على عدة أحياء في شرق المدينة ووصلت إلى محيط مصنع “آزوفستال”، كما أنها حررت أحد الأحياء في غرب المدينة.
وفي وقت سابق، دحض النائب الأول لممثل روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة دميتري بوليانسكي، نبأ قصف الجيش الروسي لمستشفى مدني في ماريوبول.

آخر الأخبار
لجنة الانتخابات تصدر النتائج الأولية وتفتح باب الطعون الإعلام شريك في حماية الطفولة في الحوادث وطب الطوارئ.. حين يُحدث التوقيت فرقاً في إنقاذ الأرواح الشيباني عن زيارته للدوحة: بحثنا توطيد العلاقات الثنائية وتعزيز التعاون زيارة الشرع المرتقبة إلى موسكو.. وإعادة رسم طبيعة الشراكة الجوز واللوز والفستق الحلبي.. كسر حاجز الكماليات وعودة للأسواق مركز الأحوال الشخصية بجرمانا.. خدمات متكاملة خطة لإعادة تأهيله.. تقييم أضرار مبنى السرايا التاريخي تدمير القطاع الصحي.. سلاحٌ إسرائيليُّ آخر لقتل الفلسطينيين تطوير وتعزيز الإنتاج الزراعي المحلي في ريف القنيطرة في الشهر الوردي.. ثمانون عيادة في اللاذقية للفحص والتوعية محادثات غير مباشرة بين حماس وإسرائيل حول خطة ترامب أسعار الكوسا والبطاطا في درعا تتراجع.. والبندورة مستقرة  "السورية لحقوق الإنسان" تستقبل وفداً من "الآلية الدولية المحايدة والمستقلة"  التعليم المهني في حلب.. ركيزة لربط التعليم بالإنتاج منشآت صناعية وحرفية بحلب تفتقر للكهرباء.. فهل من مجيب..؟ سيارة جديدة للنظافة.. هل ستنهي مشهد القمامة في شوارع صحنايا؟! كيف نتعامل مع الفساد عبر فهم أسبابه؟ الشهر الوردي.. خطوة صغيرة تصنع فرقاً كبيراً فوضى البسطات في الحرم الجامعي.. اغتيال لصورة العلم وحرمة المكان